رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ومات الغني أيضاً ودُفن فرفع عينيه في الهاوية وهو في العذاب.. وقال.. إني معذب في هذا اللهيب ( لو 16: 22 ،24) لا تأتوا إلى موضع العذاب هذا الذي نحن فيه مُعذبون، نسبح في نار ونصرخ من شدة النار ولا نجد ما نشربه إلا لهيب النار، نار من الخارج نكتوي بها، ونار من الداخل تجعلنا نصرّ على أسناننا، بكاء وعويل وشقاء وندم، ذكرى الماضي واسترجاع الضمير لرفض الإنجيل، يجعل فينا ناراً أشد من النار التي نحن فيها، لذلك نناشدكم أن تستفيقوا وتتخذوا المسيح رجاءً لكم. إنها حقيقة لا تُنكر، فقد قال الرسول بولس عن الذين بدون المسيح "الذين لا رجاء لهم" ( 1تس 4: 13 ). عزيزي القارئ .. إن الأمر يتطلب منك التعقل والرجوع إلى الرب يسوع، وإلا فاسمع مرة أخرى وأجب بنفسك ولنفسك على هذا السؤال: |
|