رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِئَلاَّ يَطْمَعَ فِينَا الشَّيْطَانُ، لأَنَّنَا لاَ نَجْهَلُ أَفْكَارَهُ ( 2كو 2: 11 ) كان قد صُدم في حياته بخسارة مادية ونفسية جسيمة، فانجرف بكل طاقاته وإمكانياته وأهوائه إلى فعل الشر، شاعرًا بلذة حسية وقتية يجنيها من الإنغماس في الشر وارتكاب الرذيلة، ولكنه أبدًا لم يشعر بفرح حقيقي وسلام عميق، ولو للحظة واحدة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من يريد أن يشعر بفرح الميلاد ويعانق يسوع |
لكنه يشعر ويفهم ويستجب |
قد ينكسر المرء لكنه لا ينهزم أبدًا |
حب حقيقي يستاهل انك تفرح وتطير من الفرحه |
مستحيل ..... لكنه حقيقى ! |