رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ترفَّقوا لي بالفتى أبشالوم» ( 2صموئيل 18: 5 ) بقلب مُمتلئ بمثل هذه العواطف «وقف الملك بجانب الباب» لكي ينتظر نتيجة المعركة. إن النصر والهزيمة سيَّان بالنسبة لداود لأن أيَّة نتيجة لا بد أن تُعيد إلى ذهنه الذكرى الحزينة لتلك المعركة التي سقط فيها شخص آخر هو ”أُورِيَّا الحثِّيِّ الأمين“، الذي تسبَّب هو في قتله، رغم أنه كان كل الوقت ماكثًا في المدينة، لكن الرب لم يكن يقصد إلا تنقيته وليس تحطيمه. |
|