ما أروعك سيدي حامـلاً قوة القيامة في جسدكَ! أنت مَن فيك حلَّ ملء اللاهوت جسديًا. وما أجمل اتحاد القابل للموت؛ جسدك الإنساني الكريم، مع الحياة الأبدية الإلهية! التي انتصرت عليه! مباركٌ أنت يا ربُّ، يا مَن حملت هوان الجسد مع مجد الحياة الأبدية، لتصالح البشرية بالإله، وتُطلق قوة قيامتك بعد انتصارها على الموت، فيمَن كانوا أسرى القبور يا سيدي!