+ وأما بقية الناس الذين لم يقتلوا بهذه الضربات فلم يتوبوا عن أعمال أيديهم حتى لا يسجدوا للشياطين وأصنام الذهب والفضة والنحاس والحجر والخشب التي لا تستطيع أن تُبصر ولا تسمع ولا تمشي (رؤيا 9: 20) + فاحترق الناس احتراقا عظيماً وجدفوا على اسم الله الذي له سلطان على هذه الضربات ولم يتوبوا ليعطوه مجداً (رؤيا 16: 9)
+ وجدفوا على إله السماء من أوجاعهم ومن قروحهم ولم يتوبوا عن أعمالهم (رؤيا 16: 11)
+ لأن قلب هذا الشعب قد غلظ وآذانهم قد ثقل سماعها وغمضوا عيونهم لئلا يبصروا بعيونهم ويسمعوا بآذانهم ويفهموا بقلوبهم ويرجعوا فأُشفيهم (متى 13: 15)
+ يَا رَبُّ أَلَيْسَتْ عَيْنَاكَ عَلَى الْحَقِّ؟ ضَرَبْتَهُمْ فَلَمْ يَتَوَجَّعُوا. أَفْنَيْتَهُمْ وَأَبُوا قُبُولَ التَّأْدِيبِ. صَلَّبُوا وُجُوهَهُمْ أَكْثَرَ مِنَ الصَّخْرِ. أَبُوا الرُّجُوعَ (إرميا 5: 3) + فما أتعس الذين يحتقرون الحكمة والتأديب، يكون رجاؤهم باطلاً وأتعابهم عقيمة وأعمالهم لا فائدة فيها (الحكمة 3: 11) + وغاية التأديب محبة الحكمة والعمل بشرائعها ومراعاتها مراعاة تؤمن الخلود (الحكمة 6: 18) + إِنْ كُنْتُمْ تَحْتَمِلُونَ التَّأْدِيبَ يُعَامِلُكُمُ اللهُ كَالْبَنِينَ. فَأَيُّ ابْنٍ لاَ يُؤَدِّبُهُ أَبُوهُ؟ (عبرانيين 12: 7)