![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ومع نهاية الأسبوع هينتهى كلامنا عن شخصيتنا الأسبوعيه ديماس اللص اليمين ![]() ![]() اتمنى يكون الموضوع نال اعجابكم وهنبدأ مع شخصيه جديده يوم الأثنين لو حابين نتكلم عن شخصيه معينه ياريت تبعتولى مقتراحتكم |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() شخصيتنا الأسبوع ده شخصيه رائعه جدااااا
كانت يسكنها الشياطين لكن أول ما افتقدها رب المجد صارت تكرز بأسمه شخصيتنا الأسبوع ده هى مريم المجدليه ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() مريم المجدليه
بياناتها الاساسية مكان اقامتها: مجدل وظيفتها: لسنا نعلم، ولكن يبدو أنها كانت غنية موسرة المعاصرون لها: يسوع، التلاميذ الاثنا عشر، مريم أم يسوع، مريم ومرثا ولعازر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() شخصية الأسبوع ده تمثل كل واحد فينا تمثل النفس البشريه اللى على الرغم من انها ما تستاهلش لكن ربنا فداها بدمه زى كده شخصيتنا على الرغم انها زانيه ربنا اراد انها تتوب وحاول معاها بكل الطرق لدرجة انه زوجها نبيه شخصيتنا الأسبوع ده هى جُومَر ابنة دبلام، زوجة هوشع ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() ومع نهاية الأسبوع هينتهى كلامنا عن شخصيتنا الأسبوعيه مريم المجدليه ![]() اتمنى يكون الموضوع نال اعجابكم وهنبدأ مع شخصيه جديده يوم الأثنين لو حابين نتكلم عن شخصيه معينه ياريت تبعتولى مقتراحتكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() ربنا يبارك خدمتك الجميلة رينا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ربنا يعوضك ويبارك تعبك
شكرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() إنه قديس آخر بين القديسين، يكفيه أن الرب قد قال له "الحق أقول لك إنك اليوم تكون معي في الفردوس" (لو 23: 43). هذا اللص كان يعير السيد المسيح مع زميله، كما ذكر القديسان متي ومرقس (مت 27: 44، مر 15: 32). ثم عملت النعمة، وبدأ قلبه يتغير وهو علي الصليب. فلما رأي زميله يجدف علي المسيح "انتهره قائلًا: أولًا تخاف أنت من الله، إذ أنت تحت هذا الحكم بعينيه. أما نحن فبعدل (جوزينا) لأننا ننال استحقاق ما فعلنا. وأما هذا فلم يفعل شيئًا ليس في محله" (لو 23: 39-41). ولم يكتف بهذا أنه اعترف بخطاياه وباستحقاقه للموت، موبخًا لزميله، ومدافعًا عن السيد المسيح، إنما اعترف أيضًا بالسيد المسيح ربًا وملكًا وقادرًا علي أن يخلصه، فقال له "اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك". وهكذا آمن واستحق الخلاص. ومات مع المسيح، فاعتبر موته هذا معمودية له. نحييه في هذا اليوم الذي أنكر فيه التلميذ، واعترف اللص. نحييه لاستجابته لعمل النعمة وإيمانه، علي الرغم من رؤيته للمسيح في آلامه مصلوبًا معه ومعبرًا من الجميع .. أن الكنيسة تلقب هذا القديس باللص الطوباوي، وتحييه في طقس الجمعة الكبيرة بمديح طويل ولحن (أمانة اللص اليمين). أنه من النفوس المضيئة في الفردوس علي الرغم من أن لقب (لص) سيظل يتبعه وهو في ظل القديسين في فردوس النعيم. ولكنه لص استطاع أن يسرق الفردوس في آخر لحظات حياته.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لص سرق الملكوت
![]() حقيقتا عندما اتأمل قصة الصلب تشدنى شخصية غريبة تثير الدهشة وهو لص وايضا سرق الملكوت فى لحظة واحدة بأمانته فعلا ( اكسيوس اكسيوس مستحق يا ديماس اللص التائب الشخصية هى ديماس اللص اليمين فأردت ان اعرف من هو ديماس فهذا بعض المعلومات عنه -------------- اللص اليمين.. أسمهُ/ديماس وأسم ابيهِ أقلونيوس وأسم أمهُ ثيؤدورة,أنضم الى عصابة معَ صديقهِ يسطاس(أوماخوس)وهو اللص الذي صُلبَ على يسار الرب,وكانَ رئيس هذهِ العصابة هو باراباس الذي صُلبَ بدلاً منهُ المسيح. ولدَ قبل المسيح بأكثر من عشرينَ عاماً على الأقل,حيثُ كانَ ديماس لصاً وكانَ المسيح طفلاً..وكان اللقاء الأول بينهُما أثناء هروب العائلة المقدسة إلى مصر. مقابلة الطفل يسوع مع اللص ديماس/لم تكن المقابلة على الصليب بين المسيح وديماس هي المقابلة الأولى..بل ألتقيا قبل هذا اللقاء مرةً عندما سافرَ ديماس وأوماخوس الى تل بسطا في الزقازيق(مصر)حيثُ كانوا يقطعون الطرق على القوافل..وكانَ باراباس معهُم في المُراقبة,ورأى العائلة المُقدسة,لكن!!..سُرعانَ ما خابَ أملهُ عندما لمْ يرى عليهم مظاهر الغِنى والثراء..ولكن ديماس تأمل في هذهِ العائلة الصغيرة وابتدأ يَتحدث مع يوسف النجار,فحكى له يوسف عَن بشارة الملاك والميلاد العجيب والهروب الى مصر..فَرقّ قلب ديماس وقررَ أن يسمح لهذهِ العائلة بأن تمردونَ أذية..ودفعَ ديماس لصديقهِ اللص فدية قدرها 300دينار في مقابل عدم إيذاء العائلة..وقبّل الطفل يسوع,وأعطتهُ العذراء مريم شال كانَ للطفل يسوع يلتحف بهِ كَمُكافأة لهُ..وعندما عادَ ديماس بالشال الى مغارتهِ وأخذَ يُنظف الشال,بدأ يقطر منهُ الكثير مِن طيب الناردين..فأندهشَ وصدقّ ما سَمِعهُ عن تلك العائلة,ثُمَ قامَ بتعبئة عُلب زجاجية صغيرة مِن هذا العطر,وكانَ يبيعُ الزجاجة الواحدة بـ300دينار..ويُقال أنّ آخر زجاجة هي التي سكبتها المرأة على قَدمي المسيح في بيت سمعان. *(هذهَ القصة لم تذكر في التاريخ الكنسي,ولكنها جاءت في المخطوطة 298 المحفوظة في أحد المتاحف). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() اللصُّ الذي سرق الفردوس لم يُصدِّق هذا المُعلَّق على الصليب, ولم يتوقّع أنّ المصلوب بجانبه هو ربّ الحياة , والذي مقاصير السماء بيده , أنّه الآتي الذي سيدين العالمين. لم يُصدّق , وكيف يُصدّق , والمصلوب يئنُّ ويُهان ويُجلَد وهو صامت كشاة لم يفتحْ فاه. وكيف يُصدّق , والصليب فقط للمُجرمين والخاطئين "الكبار", وها هو نفسه أكبر دليل , ألمْ يسرق وينهب ويقتل , ويصول ويجول في دنيا الخطيئة , ألمْ يُخدِّر ضميره سنوات طوال؟!! بلى ولكنَّ المقاييس والموازين كثيرًا ما تختلف وتتحطّم , فهذا اللّص الثاني الذي عن اليمين , بهره الشّابّ المُعلّق في الوسط, فقد رأى فيه نورًا ما رآه من قبل , فهامت روحُهُ حوله , تُناجيه, وتشدُّه اليه...انّه لم يفعل خطيّة مثلنا , وبَّخَ صديقه, فنحن نستحق هذا العقاب , أمّا هذا فلم يأتِ بخطيئة , انّه مظلوم بريء, ليس في فمه غشٌّ. وصمت وراح يدير عينيه في هذا الشابّ الجميل ...ما هذا البريق الذي يلمع في عينيه؟ ما هذا السّناء الذي يُكلّل هامته؟ ما هذه القداسة التي تُكوْكِبُ على جبينه؟. أهذا الذي صرخ مرةً ومرّات "أحبّوا أعداءكم , باركوا لاعنيكم " أهذا حقًا الذي أشبع الآلاف من عدة سمكات صغيرات ؟ أهذا هو الذي هدّأ العاصفة ومشى على الماء, أهذا الذي سارت خلفه قبل أيام أورشليم مترنمة ..اوصنّا في الأعالي مبارك الآتي باسم الربّ. انّه هو , فقد رآه بأُم عينيه , رآه يشفي المُخلّع ...ورآه يقلب موائد الصيارفة ويطرد باعة الحمام ويصرخ " بيتي بيت صلاة يُدعى , وأنتم جعلتموه مغارة لصوص ".ولكنه لم يتبعه , فقد كان يُخطّط في ذاك اليوم لسرقة كبيرة , لصفقة ...كان مشغولاً بمتاع الدّنيا . ولكنه اليوم غير الأمس إنّ المصلوب الأوسط يستحوذ على تفكيره , انّه ليس بشرًا ..انّه اله! إذاً ما المانع من أن يستغلّ الفرصة , -هو يعرف استغلال الفُرَص- انّه على رِمية حجر منه , فالملكوت ,هذه الكلمة الجميلة والتي تنقذه من الموت الحقيقي , تتحقّق بكلمة واحدة من فمه !! ولم يتردّد , وبانكسار كبير , ونفْسٍ مُنسحقة , همَسَ : "أُذكرني يا ربّ متى جئْتَ في ملكوتِكَ ". وبنظرةٍ حييّة , ملأى بالمحبة , مُفعَمة بالحنان , همس المصلوب الأزلي : "الحقَّ الحقّ أقول لكَ انّكَ اليومَ تكون معي في الفردوس ". الفردوس , هذه الكلمة الجميلة , الهادئة , المُلوّنة , "سرَقَها" اللّص ّ في اللحظة الأخيرة , وكانت أجمل "سرقة"!!!. فتعالوا معي نأتي الى المصلوب , خاشعين , فَبِهِ ومنه ومعه الملكوت , وبدونه سنبقى خارج الحظيرة , وخارج الملكوت ...سنبقى في البرّية . تعالوا الآن ولا تنتظروا فرصة أُخرى , وقد لا تأتي , انّه يقرع على الأبواب والقلوب , فافتحوا له . |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان ميتاً فعاش وكان ضالاً فوجد |
فيلم ضالاً فوجد |
لأن أبنى هذا كان ميتاً فعاش وكان ضالاً فوجد |
فيلم ضالاً فوجد..كامل بدون اجزاء |
أبنى كان ضالاً فوجد |