![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اقتباس:
هو طبعا سؤال حلو جدااااااااااااااااا وأنا هعمل بيه موضوع فى القسم بتاع الفضفضه انا رأى الشخصى ما ينفعش الشكل بس مش هقولك ان الجمال جمال الروح و لا هقولك ان ممكن الجمال ده يروح فى يوم من الأيام بس هقولك ان مع الوقت فى الجواز هتأخدى على الشكل الحلو ده ومش هيبقى مبهر بالنسبالك اما الطبع فده اللى هتعيشى معاه العمر كله فلو الطبع مش كويس الجواز هيفشل لان مافيش بيت بيتبنى بأيد واحده لازم انتوا الاتنين مع بعض بس بردو المظهر الكويس مطلوب ماينفعش تهمليه خالص يعنى نهاية الكلام ماتنبهريش بالشكل دورى على الجوهر وفى نفس الوقت لازم يكون الحد الادنى من الشكل المقبول موجود |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() موضوع جميل يا رورو ربنا يباركك يا قمر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ربنا يعوض تعب محبتك دايما يارينا
ويبارك خدمتك الحلوة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() ربنا يبارك خدمتك ويفرحك رينا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() ميرسى جدا رينا لاهتمامك ..كل موضوعاتك مميزة ومفيدة ..ربنا يبارك خدمتك الجميلة المميزة
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() المسيح يسوع هو المحرر الوحيد لكن لا يجب ان نتغاضى عن حقيقة طبيعة الانسان وهي انه لا يقدر ان يتحكم برغباته وميوله ولا يستطيع ان يسير في مساره ويعجز عن ان يسير نحو هدف معين دونما تعرج او زيغان وكثيرا ما انغلب اناس من طبيعتهم الفاسدة فعملوا ما يكرهون وتمموا ما يبغضون فندموا وبكوا دون ان يستعيدوا ما خسروه.. لذلك فال الرب يسوع المسيح " وتعرفون الحق والحق يحرركم، كل من يفعل الخطية هو عبد للخطية فان حرركم الابن فالبحقيقة تكونون احرارا" (يوحنا 8: 35). هذا يعني ان الحرية ليست كما يفهمها الكثيرون وانه لا يوجد انسان مهما كان يستطيع ان يهبك الحرية لان الجميع بلا استثناء عبيد ويحتاجون الى من يعتقهم وفاقد الشيء لا يعطيه، كيف يحررني من هو عبد لطبيعته فنقرأ في الانجيل " واعدين اياهم بالحرية وهو انفسهم عبيد للفساد لان ما انغلب احد منه فهو له مستعبد ايضا" ( 2 بطرس 2: 19). ان الرب يسوع هو الوحيد الذي لم يخطئ ولم يكن عبدا لشيء بل عمل كل شيء في مكانه ولم يوجد فيه غش او مكر فهو الوحيد الذي يستطيع ان يوصل الانسان الى الحرية الحقيقية بكل معناها. هل تعبت ممن حولك وهل تعبت من العبودية؟ وهل تشعر انك مستعبد لأهواء تبغضها لكنك لا تستطيع ان تتغلب عليها؟ صديقي، يوجد رجاء، قد اتى يسوع خصيصا لاجلك لكي يحررك الى التمام وهو الوحيد الذي احب الجميع بدون استثناء واحبك انت ايضا. فهل تأتي اليه؟ انه موجود في كل مكان وهو حي وهو فريب منك، فتحدث معه بصدق وسترى النتائج الاكيدة. لم يحدث ان اتى اليه احد ورجع خائبا مخذولا... ربما يحتف المريض بالدواء في جيبه دون ان يستعمله فهل يشفى؟ هكذا ايضا البعض يظن ان المسيح في جيبه دون ان يستفيد شيئا.. يعيش عبدا ويموت هالكا وهو مخدوع مطمئن ان الدواء الناجع في جيبه... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() حرية القلب
في القرن الماضي، تحرر العبيد من سادتهم فألغيت في كثير من الدول تجارة العبيد وايضا استقلت الدول من مستعمريها لكن الانسان ما زال مستعبدا لطبيعته الفاسدة فهنالك الفضائح التي لا عدد لها ومشاكل الادمان والامراض العقلية والنفسية التى لا حد لها. أليس سببها هو ان الانسان عاجز عن التحكم بميوله وافكاره. تثبت الاحصائيات ان الانسان ينغلب كل يوم من شهواته ولم يردعه علم او مال تربية او ارشادات، ألم يقتنع البشر الى حاجتهم الى من يحرر قلوبهم وافكارهم من الشر الطاغي والخوف والتوتر والاكتئاب وانه لا يوجد حل او مخرج الا عن طريق من ضحى بنفسه وحياته ودمه لاجلنا. قال يسوع : اتيت لتكون لكم حياة وليكن لكم افضل" (يوحنا 10). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() وفى نهاية مناقشتنا الأسبوعيه أتمنى موضوعنا لا تشاكلوا أبناء هذا الدهر (الحريه بمفهوم مسيحى) ![]() يكون عجبكم وافادكم ولو بالقليل ![]() وهنبدأ فى الموضوع الجديد بأذن ربنا يوم الأحد ولو فى مواضيع معينه تحبوا تناقشوها وتكون هى موضوعنا فى الاسبوع اللى جاي ياريت تبعتولى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() الحرية من الخطية
يكشف لنا الانجيل ان الخطية سيد قوي تتحكم بالناس وتملي عليهم بما يفعلون وهي اقوى من الانسان وتسبب المذلة والقيود واليأس لكن المسيح البار الكامل القدوس قبل محبة بنا ان يحمل خطايانا ويحتمل قصاصها والخطية ادينت في جسد المسيح على الصليب فكل من التجأ اليه وقبله ربا ومخلصا شخصيا له، تحرر من الخطية كسيد واصبح المسيح نفسه سيدا على حياة ذلك الشخص. ربما تقول انا انسان مؤمن وما زلت عبدا للخطية، لكن من يؤمن بالمسيح علىه ان يتخذ المسيح سيدا على حياته بدل الخطية فيتمتع بالحرية الحقيقية. علينا ان نقبل الحقيقة الانجيلية ان الخطية لم تعد سيدا بعد على حياة من هم في المسيح وهو ليس ملزما ان يطيع الخطية عندما تناديه ويمكنه ان يرفض اطاعتها. مثلا هل انا ملزم ان اطيع صاحب المصنع الذي عملت فيه قبل شهر وانا لا اعمل فيه بعد؟ طبعا لا... لكن هل يمكن ان يحدث اني اعمل ما يطلبه مني؟ كثيرا ما يحدث مع اني غير ملزم. المسيح هو المحرر الوحيد من عبودية الخطية... لنذهب اليه الآن ولا نبقى في العبودية لارضاء الناس من حولنا. على المؤمن بالمسيح ان يقبل ويعيش عمليا بحسب الحق الذي يعلنه الانجيل وهو ان المسيح بالصليب قد عزل الخطية كسيد وملك هو مكانها. اذكر هنا قصة الرجل الغني الذي ذهب يوما الى سوق العبيد واختار احد العبيد ودفع ثمنه لسيده ثم قال للعبد اذهب حيث تشاء انت حر انا لا اريد ان تكون عبدا عندي.. لكن العبد الحر تأثر كثيرا من عمل ذلك الرجل النبيل وقال له انت لا تريدني عبدا لكن انا اريد ان اكون عبد لك بارادتي فمحبتك قد أسرت قلبي... هكذا المسيح ايضا قد دفع ثمننا وحررنا واطلقنا ثم نعلن نحن محبته أسرت قلوبنا ومنذ الآن نريد ان نكون عبيدا له بارادتنا فلن نجد أرحم منه ومعاملة افضل من معاملته... واذكر ايضا تلك القصة التي تحكي عن رجل ذهب الى السوق واشترى عصفور مقيد برجله ثم اطلقه حرا في الهواء لكن العصفور بقي يدور في ذات الحلقة التي اعتاد ان يدورها وهو مقيد واحتاج الامر الى ساعات حتى اعتاد على الحرية من ذلك المدار.. هكذا البعض يأتي الى المسيح ومع ان المسيح حرره لكنه يجد صعوبة بالتأقلم حسب الوضع الجديد فالايحاء ما زال يتحكم بحياته وافكاره مع ان حر في المسيح وباب السجن مفتوح على مصراعيه وهو لا يعلم... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() الحرية من الماضي
رغم التفاؤل الذي يميز فترة الشباب الا انه سرعان ما تتوالى السنون ويبدأ حساب النفس وتبرز احداث حدثت لكل واحد منا في الماضي تثير فينا الغضب ورفض النفس. وتتباعنا الهواجس ونيأس كل مرة نتذكر ونتصور ما حدث لنا في الماضي ربما في الطفولة او في جيل الشباب المتهور، ربما ما فعلناه نحن للاخرين او ما فعله الاخرون معنا والبعض يصاب بانهيار اعصاب بسبب كابوس الماضي الذي يشل حياتهم وتعجز الموسيقى والحفلات ونجاح الحاضر ان تمحوه من الذاكرة. ان المسيح هو الوحيد الذي يقدر ان يحررنا من الماضي. ولا شيء يلاشي الاحساس بالذنب والغضب من عقلنا الباطن الا الفادي المحب غافر الاثم. تعلن كلمة الله ان الله يأمر جميع الناس في كل مكان ان يتوبوا متغاضيا عن ازمنة الجهل (اعمال 17: 30).. لن يساعدنا احد لان المسيح هو الوحيد الذي يتحكم بالماضي وهو الوحيد الذي يقدر ان يحررنا من هواجسه ومن تأثيره المدمر على حياتنا اليوم. ولرب يسوع هو الوحيد الكائن في كل زمان ومكان وهو يحبنا وهو الوحيد الذي احتمل قصاص خطايانا وضحى بحياته لاجلنا وهو يقبلنا كما نحن. ليت ندع الرب يسوع ان يشفي جراحات الماضي عندها نصرخ مع بولس انسى ما هو وراء وامتد الى ما هو قدام" (فيلبي 3: 13).. لا تسمح للشيطان ان يحطمك بافكار صغر النفس والرفض ولا تتصيد في مياه الماضي العكره... انظر الى قبول المسيح لك وكم كلفه خلاصك وكم قيمتك في عينيه.. |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تلميذ السيد المسيح قوته متجدده بالرب |
مجرد فضفضه في زمن الكورونا |
فضفضه مع ابويا السماوى |
نصايح شبابيه كل يوم (متجدده) |
فضفضه شبابيه |