منتدى الفرح المسيحىمنتدى الفرح المسيحى
  منتدى الفرح المسيحى
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اسبوع الالام
 أسبوع الآلام 

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد آمين

ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى إزمو نيم بى آما هى شا إينيه آمين


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22 - 01 - 2017, 01:07 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
Mary Naeem Mary Naeem غير متواجد حالياً
† Admin Woman †
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Egypt
المشاركات: 1,314,752

روووووعة يا رورو
متابعة معاكي يا قمر
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 - 01 - 2017, 03:22 PM
الصورة الرمزية Rena Jesus
Rena Jesus Rena Jesus غير متواجد حالياً
..::| الاشراف العام |::..
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: مصر
المشاركات: 76,342

المحبة المشروطة :

منح الله حبه للإنسان دون شرط وأرسل ابنه ليفديه وينقذه من الخطية دون استحقاق وبلا سبب أو مقابل.
وهذا النوع من الحب هو ما يحتاج أطفالنا إليه؛ إنهم يحتاجون محبة بلا سبب وبلا شروط..
نحتاج أن نظهر لهم محبتنا هذه رغم سلوكهم الخاطئ في بعض الأحيان.
فهناك فرق بين عدم محبتنا للسلوك الخاطئ ومحبتنا لهم، فنحن نحبهم لأننا نحبهم.

ولا داعي أن يسمع الطفل مثل هذه الكلمات
"أنا بحبك لأنك شاطر.. أنا بحبك لأنك بتسمع الكلام.. أنا بحبك لأنك..".
كل هذه الكلمات هي أمثلة للمحبة المشروطة الغير مطلوبة كأننا نقول للطفل إننا نحبه لهذا السبب فقط وبزوال هذا السبب تتحول هذه المحبة لشيء آخر.

ولنتجنب هذا دعونا نغمر الطفل بالمحبة دون إبداء أي أسباب أو شروط بل نظهر لهم محبتنا هذه عن طريق اللعب معهم،
وتمضية أوقات نتحدث معهم عن اهتماماتهم المختلفة، ولا نستخف بأحلامهم أو طموحاتهم.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23 - 01 - 2017, 03:24 PM
الصورة الرمزية Rena Jesus
Rena Jesus Rena Jesus غير متواجد حالياً
..::| الاشراف العام |::..
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: مصر
المشاركات: 76,342

التخويف:

يلجأ بعض الأباء لأسلوب التخويف وذلك لإجبار الطفل على نهج سلوك معين مثل الطاعة أو الهدوء أو إتمام طعامه،
فنجده يسمع كلمات مثل
"أجيب لك العسكري.. أخدك للدكتور.. الفار حيعضك.. الخ".

وبمزيج من خياله الخصب، تصبح هذه الشخصيات أو الرموز المستخدمة في تخويفه كائنات غامضة مرعبة يخشاها لمجرد سماعه عنها وقد يزوره إحداها وتظهر له في أحلامه أو في الظلام.

ودون أن يدرى الأباء، نجدهم يزرعون بذار الخوف في حياة الطفل التي تستمر في النمو معه حتى بعد أن يكبر ويدرك أن أبواه كانا يكذبان عليه.
ورغم علمه بأن تلك الشخصيات أو الرموز ليست حقيقة، إلا أننا نراه عاجزاً عن التخلص من الخوف الذي زرع بداخله منذ الصغر.
فنجد رجال ونساء ناضجون يخشون الذهاب إلى الدكتور.. أو اخذ الحقن.. أو مجرد الذهاب إلى قسم البوليس لاستخراج بطاقة أو جواز سفر.. أو الخوف من حيوانات محددة مثل الكلاب أو القطط.

كل هذه الحالات أمثلة لأطفال استخدم آبائهم معهم أسلوب التخويف لإخضاعهم وهاهم يجنون نتائجها.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23 - 01 - 2017, 11:11 PM
الصورة الرمزية بنتك انا
بنتك انا بنتك انا غير متواجد حالياً
..::| VIP |::..
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: فى ارض الغربة
العمر: 36
المشاركات: 23,149

موضوع جميل
متابعة معاكى
ميرسى يارينا ربنا يباركك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 24 - 01 - 2017, 12:14 AM
الصورة الرمزية marit jesus
marit jesus marit jesus غير متواجد حالياً
..::| مشرفة |::..
 
تاريخ التسجيل: Jun 2015
الدولة: مصر
المشاركات: 22,574

ميرسى يارينا موضوعات فى غاية الروووووووووووعة والاهمية
متاااااااااابعة معاكى
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 24 - 01 - 2017, 09:25 AM
الصورة الرمزية Rena Jesus
Rena Jesus Rena Jesus غير متواجد حالياً
..::| الاشراف العام |::..
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: مصر
المشاركات: 76,342

الاستجابة لرغبات الطفل في حاله البكاء أو الزن:


يلجأ بعض الأطفال إلى البكاء أو الزن لتحقيق رغباتهم بطريقة يفقد فيها الأباء أعصابهم ويتوترون.
وللتخلص من هذا الموقف وطلبا للهدوء وعدم إزعاج المحيطين بهم نجدهم يتنازلون ويستسلمون لما يريده الطفل.
ومتى خسر الأب أو الأم المواجهة الأولى مع الطفل يصبح الأمر أصعب في المرات التي تليها لمعرفة الطفل بالنتيجة مسبقاً لخبرته السابقة التي تغلب فيها على أبويه بالبكاء أو الزن.

ولتجنب ذلك تأكد من أنك هادئ ولا تفقد أعصابك، واشرح للطفل أنه يستطيع طلب أي شيء دون بكاء أو زن.
وإذا استمر في البكاء ابلغه أنك لا تستطيع أن تفهمه أو تكلمه وهو يبكي فيجب أن يتوقف عن البكاء أولاً حتى تستطيع أن تتفاهم معه.
وحتى إن استمر في البكاء، فبقليل من الصبر منك سوف يرهق ويستسلم.

وفي هذه الحالة سوف نكون حققنا أمران:
1 ـ عدم تحقيق إرادة الطفل بهذه الطريقة الغير لائقة.
2 ـ معرفة الطفل أن هذه الطريقة لن تجدي لتحقيق ما يريد،
وبذلك نكون قد تخلصنا من عادة غير مستحبة في حياة الطفل.

التعديل الأخير تم بواسطة Rena Jesus ; 25 - 01 - 2017 الساعة 03:13 PM
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 24 - 01 - 2017, 09:28 AM
الصورة الرمزية Rena Jesus
Rena Jesus Rena Jesus غير متواجد حالياً
..::| الاشراف العام |::..
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: مصر
المشاركات: 76,342

الكلام السلبي:

يظن بعض الأباء أن كلمات التشجيع والمدح قد تصيب ابنه بالغرور عندما يمتدح سلوكه ويثنى عليه،
وأن ما ينجزه الطفل في حياته كالتفوق الدراسي أو الطاعة واجب عليه لا يحتاج المدح أو التشجيع.
والبعض الآخر يظن أنه عندما يوبخ ابنه بكلمات قاسية فإنه يمنع تكرار ما قد اقترفه الطفل من تقصير أو إهمال.

والحقيقة أن كلاهما على خطا،
فالأطفال شديدو التأثر بكلام والديهم سواء كان مدحاً أم ذم.
فكلمات التشجيع والمدح تغذي الإحساس الداخلي للطفل بالقيمة والأمان،
وعلى العكس فإن كلمات الذم والتوبيخ القاسي تسبب الكثير من الإحباط والفشل له مما تجعله يشك في قدراته على الإنجاز،
كما يمكن أن تجعل بينه وبين بعض الأشياء التي نال بسببها التوبيخ عقدة لا يستطيع تخطيها طوال حياته.

مثال على ذلك مما قد نسمعه من البالغين من عقدتهم تجاه علم الرياضيات أو اللغات الأجنبية بسبب المدرس أو الدرجات الضعيفة التي حصلوا عليها في الامتحانات.
والحقيقة أن سبب هذه العقدة هي الطريقة التي تم بها معالجة ضعف التحصيل عند هؤلاء في صغرهم،
فقد يكون الطفل قد سمع كلمات مثل "أنت فاشل.. طول عمرك ما تعرفش تعمل حاجة.. الخ". وتكون مثل هذه الكلمات من ضمن أسباب الفشل الحقيقي في حياه الطفل ويظل طوال عمره يُعذب بتردد هذه الكلمات داخله في عقله الباطن حيث اختزنها وتظل تطارده وتحبطه.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 25 - 01 - 2017, 02:54 PM
الصورة الرمزية Rena Jesus
Rena Jesus Rena Jesus غير متواجد حالياً
..::| الاشراف العام |::..
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: مصر
المشاركات: 76,342

التسلط أو السيطرة


ويعني تحكم الأب او الأم في نشاط الطفل والوقوف أمام رغباته التلقائية ومنعه من القيام بسلوك معين لتحقيق رغباته التي يريدها حتى ولو كانت مشروعة او الزام الطفل بالقيام بمهام وواجبات تفوق قدراته وإمكانياته ويرافق ذلك استخدام العنف او الضرب او الحرمان أحيانا وتكون قائمة الممنوعات أكثر من قائمة المسموحات

كأن تفرض الأم على الطفل ارتداء ملابس معينة او طعام معين او أصدقاء معينين

ايضا عندما يفرض الوالدين على الابن تخصص معين في الجامعة اودخول قسم معين في الثانوية قسم العلمي او الأدبي...او .... او ...... الخ

ظنا من الوالدين ان ذلك في مصلحة الطفل دون ان يعلموا ان لذلك الاسلوب خطر على صحة الطفل النفسية وعلى شخصيته مستقبلاً

ونتيجة لذلك الأسلوب المتبع في التربية ...
ينشأ الطفل ولديه ميل شديد للخضوع واتباع الآخرين لا يستطيع ان يبدع او ان يفكر...
وعدم القدرة على إبداء الرأي والمناقشة ...
كما يساعد اتباع هذا الأسلوب في تكوين شخصية قلقة خائفة دائما من السلطة تتسم بالخجل والحساسية الزائدة ..
وتفقد الطفل الثقة بالنفس وعدم القدرة على اتخاذ القرارات وشعور دائم بالتقصير وعدم الانجاز ..
وقد ينتج عن اتباع هذا الأسلوب طفل عدواني يخرب ويكسر اشياء الآخرين لأن الطفل في صغره لم يشبع حاجته للحرية والاستمتاع بها .
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 25 - 01 - 2017, 02:56 PM
الصورة الرمزية Rena Jesus
Rena Jesus Rena Jesus غير متواجد حالياً
..::| الاشراف العام |::..
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: مصر
المشاركات: 76,342

الحماية الزائدة


يعني قيام احد الوالدين او كلاهما نيابة عن الطفل بالمسؤوليات التي يفترض ان يقوم بها الطفل وحده والتي يجب ان يقوم بها الطفل وحده حيث يحرص الوالدان او احدهما على حماية الطفل والتدخل في شؤونه فلا يتاح للطفل فرصة اتخاذ قرارة بنفسه وعدم إعطاءه حرية التصرف في كثير من أموره :
كحل الواجبات المدرسية عن الطفل او الدفاع عنه عندما يعتدي عليه احد الأطفال

وقد يرجع ذلك بسبب خوف الوالدين على الطفل لاسيما اذا كان الطفل الأول او الوحيد او اذا كان ولد وسط عديد من البنات او العكس فيبالغان في تربيته .....الخ

وهذا الأسلوب بلا شك يؤثر سلبا على نفسية الطفل وشخصيته فينمو الطفل بشخصية ضعيفة غير مستقلة يعتمد على الغير في أداء واجباته الشخصية وعدم القدرة على تحمل المسؤولية ورفضها إضافة إلى انخفاض مستوى الثقة بالنفس وتقبل الإحباط

كذلك نجد هذا النوع من الأطفال الذي تربي على هذا الأسلوب لايثق في قراراته التي يصدرها ويثق في قرارات الآخرين ويعتمد عليهم في كل شيء ويكون نسبة حساسيته للنقد مرتفعة
عندما يكبر يطالب بأن تذهب معه امه للمدرسة حتى مرحلة متقدمة من العمر يفترض ان يعتمد فيها الشخص على نفسه

وتحصل له مشاكل في عدم التكيف مستقبلا بسبب ان هذا الفرد حرم من اشباع حاجته للاستقلال في طفولته ولذلك يظل معتمدا على الآخرين دائما .
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 25 - 01 - 2017, 03:03 PM
الصورة الرمزية Rena Jesus
Rena Jesus Rena Jesus غير متواجد حالياً
..::| الاشراف العام |::..
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: مصر
المشاركات: 76,342

التفرقة

ويعني عدم المساواة بين الأبناء جميعا والتفضيل بينهم بسبب الجنس او ترتيب المولود او السن او غيرها نجد بعض الأسر تفضل الأبناء الذكور على الإناث او تفضيل الأصغر على الأكبر او تفضيل ابن من الأبناء بسبب انه متفوق او جميل او ذكي وغيرها من أساليب خاطئة

وهذا بلاشك يؤثر على نفسيات الأبناء الآخرين وعلى شخصياتهم فيشعرون الحقد والحسد تجاه هذا المفضل وينتج عنه شخصية أنانية يتعود الطفل ان يأخذ دون ان يعطي ويحب ان يستحوذ على كل شيء لنفسه حتى ولو على حساب الآخرين ويصبح لا يرى الا ذاته فقط والآخرين لا يهمونه ينتج عنه شخصية تعرف مالها ولا تعرف ما عليها تعرف حقوقها ولا تعرف واجباتها .
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تلميذ السيد المسيح قوته متجدده بالرب walaa farouk اعداد خدام 0 31 - 03 - 2021 01:24 PM
مجرد فضفضه في زمن الكورونا walaa farouk قسم المواضيع المسيحية المتنوعة 0 16 - 07 - 2020 11:56 PM
فضفضه مع ابويا السماوى walaa farouk كلمة الله تتعامل مع مشاعرك 2 21 - 12 - 2019 09:19 PM
نصايح شبابيه كل يوم (متجدده) Rena Jesus شبابيات الفرح المسيحى 512 25 - 01 - 2018 09:20 AM
فضفضه شبابيه Mary Naeem قسم المواضيع المسيحية المتنوعة 0 30 - 10 - 2016 09:23 AM


الساعة الآن 12:32 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025