ذهن تُنهضه وتستحثه كلمة الله:
لقد أصبح الذهن - بعد الإيمان - يتجاوب مع كلمة الله ويفهمها عندما يقرأها.
لم يعد يتثاءب ويدخل في نعاس عندما يفتحها، كما كان قبلاً، بل بالعكس: كلمة الله هي التي توقظه من نعاس.
يُسَرُّ بأن يفكِّر فيها، ويدخل في بحورها الواسعة جدًا «هذه... رسالة ثانية... فيهما انهض بالتذكرة ذهنكم» (2بطرس3: 1).