رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقول المرتل: "اشتاقت نفسي إلي اشتهاء أحكامك في كل حين" [20] المؤمن الحقيقي يرى في وصية الرب رفيقًا له في غربته، أشبه بصديقٍ حميمٍ يسنده في مواجهة الحياة. إنها مصدر تعزية له وسط الآلام، ومصدر لذة روحية، تحول وادي الدموع إلي حياة فردوسية مفرحة، لهذا لا يمارس الوصية عن إكراهٍ بل بلذة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اشتاقت نفسي لخلاصك |
هيا قومى يا نفسى وكفى اشتهاء |
اشتاقت نفسي |
نفسى اشتاقت اليك يا يسوع |
أنسحقت نفسى شوقاً إلى أحكامك فى كل حين |