يحتوي القرنبيط على مادة الكولين (Choline) والتي تُعدّ من المركبات التي تُساعد في النوم وحركة العضلات، وتُعزز التعلم، وتُقوي الذاكرة، وتُساهم في نقل النبضات العصبية.
كما أن القرنبيط جيد لصحة الدماغ بشكلٍ خاص كونه يحتوي على فيتامين ب6، ويحتوي على مادة الغلوتاثيون (Glutathione) التي تُساهم في الحد من الإصابة بمرض ألزهايمر ومرض باركنسون.
هذه الفوائد جميعها تعني أن تأثير القرنبيط على الجهاز العصبي إيجابي، لذا يُمكن تناوله بكميات مُحددة يوميًا من قِبل الأشخاص الذين يُعانون مشكلات عصبية.