رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اختلف الدارسون في تحديد مناسبة هذا المزمور. فالبعض نسبه لموسى النبي عند عبور البحر الأحمر، وآخرون لداود النبي في بدء حكمه، وآخرون لمردخاي وأستير عندما أنقذ الرب شعبه على أيديهما، والبعض للثلاثة فتية حين أنقذهم الرب من أتون النار، وآخرون لحزقيال الملك الذي خلصه الرب من الأعداء. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 112 | هذا المزمور تأتي كتكملة لنهاية المزمور السابق |
الأنبا أنطونيوس | اختلف الدارسون حول ثقافة القديس |
مزمور 24- مناسبة المزمور |
مزمور 10 - مناسبة المزمور |
المزمور التاسع - مناسبة المزمور |