كنت باسأل في حيرة: ليه باتألم، ليه باتحرِم، ليه بانزل والكل طالع
ليه الأقدام بتدوسني، والتراب مفطسني، ويوماتي غامسني، وفي الأرض واقع
أتاري الموت ده حق عليَّ ومجد ليك
وده الطريق اللي قبلي مِشيِّته رجليك
واللي بدونه لا خدمة ولا ثمر ولا حياة ترضيك
جايلك حابب وطالب موتي عن كلي، وماعنديش لا شرط ولا مانع
لحد ما تحيا بحياتك في موتي، وتفاجئني بفَجري اللي ساطع