رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مما يُسرّ القلب أن أعرف أن الرب قد ذهب إلى الصليب من أجل خطاياي. وكم هو أمر مُعزٍّ للقلب أن أعرف أن الرب في نعمته أراد أن يشعر معي بكل الظروف التي يُحتمل أن أجتاز فيها، فاختار بإرادته أن يختبرها كلها بنفسه. كم ينبغي أن نكون شاكرين لأنَّ لنا مُخلّصًا يرثي لنا ويفهم أوضاعنا ويهتم بنا! فلنثق به في وسط ظلمة الحياة، ومِن المؤكَّد أن ثقتنا لن تكون في غير موضعها. جُرِّبَ مِنْ قبلٍ، يدري كلَ أحوالي وظرفي غَلَبَ في كلِّ ظرفٍ فازَ فوق كل وصْفِ ولذا يدري ويَرثي ولذا لستُ بخوفِ إن لي ربي يسوعْ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|