يُعَلِّق القديس يوحنا الذهبي الفم
على القول: "كل وصاياه أمينة"، قائلًا بأن البعض يظن أن وصاياه
تحمل كلمات مجردة سواء من جهة المكافأة في الحياة العتيدة
أو العقوبة. فإن ما حدث في الماضي في أيام نوح مثل الطوفان
وأيضًا حرق سدوم وغرق فرعون يؤكد أن وصاياه أمينة وليست مُجَرَّد تهديدات.