رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هكذا قال الرب: في مثل هذا الوقت غدًا تكون كيلة الدقيق بشاقل، وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة. وإن جُنديًا للملك … قال: هل يكون هذا الأمر؟ ( 2مل 7: 1 ، 2) هو إله النجاة، هذه هي فراسته وروعته! لقد جعل مَنْ أتى ليُميت، هو نفسه وسيلة الحياة! وهنا أعطي لنفسي الحق أن أتوقف قليلاً لأتخيل جنود جيش أرام وهم يحملون الطعام أكداسًا من دمشق، وهم في طريقهم لحصار السامرة لإماتة شعبها جوعًا. لقد كدّسوا كل ما يحتاجون إليه، لكي يستمتعوا بتناوله طوال مدة الحصار! أتخيلهم وأضحك، لأنهم ما كانوا يدرون أنهم يحملون هذا الطعام لإحياء الشعب الجائع، وليس لإماتته بالحصار! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انت طوق النجاة |
حبل النجاة |
طرق النجاة |
3 امنيات |
الحــــــــــب وروعته |