رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* مَنهي هذه البتول التي ارتوت بمجاري الثالوث، والتي من صخرتها فاضت المياه، وثديها لم يتوقف وقد فاض عسلها؟! بحسب قول الرسول، الصخرة هي المسيح (1 كو 10: 4)، فمن المسيح لم يتوقف ثديه، ولا البهاء عن الله، ولا النهر عن الروح. هذا هو الثالوث الذي عطر على كنيستهم الآب والمسيح والروح. القديس أمبروسيوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|