القديس أغسطينوس الذي فيه
[نستريح ونرى، نرى ونحب ونسبح. هذا ما سيكون
في النهاية التي بلا نهاية]. هو عيد الراحة لا من عبودية
فرعون (تث 2: 15) وإنما من عبودية الشر
كقول القديس أكليمندس الإسكندري
[إننا نتمسك بالسبت الروحي حتى مجيء المخلص، إذ إسترحنا من الخطية].