" كالشَّمس " فتشير إلى ضياء الطَّبيعة الإلهية،
النُّور غير المخلوق الذي كان كامِنًا في يسوع وأخفاه في ناسوته
عند التَّجسد لمَّا اتخذ صورة عبد، وكشفه لحظات في التَّجَلِّي.
إنَّه شمس البِرِّ (ملاخي 3: 20)
كما يُعلق أُوريجانوس
"يضيء وجهه كالشَّمس ليُعلن ذاته لأبناء النُّور، هؤلاء الذين خلعوا أعمال الظلمة ولبسوا أسلحة النُّور (رومة 13: 12). وبكشفه عن ذاته يُضيء عليهم ليس بشمس بسيطة، وإنما بشمس البِرِّ".