رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الترك الإلهي الرهيب وهو فوق الصليب، عندما اكتنفته الظلمة الدامسة؛ ولكنه قابَل كل ذلك بكل الرضا «الَّذِي مِنْ أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَهِينًا بِالْخِزْيِ» (عب12: 2). كان سروره في أن يُمجِّد الآب، ويرفع آثار الخطية من أمام وجهه، ويضمن مكانًا في المجد لهؤلاء الذين أحبهم وفداهم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنه البار الذي يُسر الآب به يحملنا فيه لنحسب نحن أيضًا موضع سروره |
كيف أن هذا العمل يُمجِّد الآب |
إن يسوع يُمجِّد الآب حين يدخل طوعا في آلامه |
أسباب الخطية أهم من آثار الخطية |
قبل المسيح كل آثار الخطية |