رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مناسبته 1. يرى البعض أن واضع المزمور هو داود النبي، تغنَّى به عند إحضار تابوت العهد إلى المدينة المقدسة (1 أي 16: 8-22). 2. يوجد شبه إجماع أن كاتب المزمور 104 هو نفسه كاتب هذا المزمور، وهو داود النبي. 3. لا توجد كلمة أو عبارة يُشتَّم منها أنه داود النبي ليس بواضعه. إن كان إسرائيل يجد مادة خصبة للاحتفال بعمل الله معه، خلال التحرر من عبودية فرعون، بالأكثر يلتهب قلب الإنسان المسيحي بالفرح والتهليل لتمتعه بالخلاص من عبودية إبليس بواسطة الصليب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 109 | مناسبته |
مزمور 108 | مناسبته |
مزمور 56 - مناسبته |
مزمور 49 - مناسبته |
مزمور 48 - مناسبته |