![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الْقِدِّيسُونَ الَّذِينَ فِي الأَرْضِ وَالأَفَاضِلُ كُلُّ مَسَرَّتِي بِهِمْ ( مزمور 16: 3 ) هناك مصدران أساسيان للفرح الحقيقي في حياتنا كمؤمنين بالمسيح؛ أولهما: الرب المُخلِّص؛ وثانيهما: المؤمنون المُخلَّصون. أولهما مصدره السماء، وثانيهما مصدره الأرض، وفي كليهما لنا حق ونصيب من الأفراح في زمان غربتنا. لقد وجد داود سروره وبهجته في قديسي الأرض وأفاضلها ( مز 16: 3 )، ونحن في يومنا وزماننا نجد أن الأرض ما زالت تذخَر بمثل هؤلاء الأفاضل لسرورنا وبهجة قلوبنا. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يارب ساعدنا على استكشاف الجوهر الحقيقي للفرح |
الصلاة كمصدر للفرح الحقيقي والدائم |
الفرح المُزيَّف هو أبشع تزوير للفرح الحقيقي |
الفرح بالرب المصدر الحقيقى للفرح |
هناك عنصران أساسيان قاوما بولس وتعليمه |