منتدى الفرح المسيحى
›
منتدى الكتاب المقدس
›
مزامير داود النبى
›
مزمور 104 | الصَّانِعُ مَلاَئِكَتَهُ رِيَاحًا
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
البحث
مشاركات اليوم
اجعل كافة الأقسام مقروءة
الملاحظات
رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا
صوم الميلاد
تهنئة قلبية بمناسبة بدء صوم الميلاد المجيد | إضغط هنا
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : (
1
)
05 - 08 - 2023, 11:17 AM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,273,711
مزمور 104 | الصَّانِعُ مَلاَئِكَتَهُ رِيَاحًا
الصَّانِعُ مَلاَئِكَتَهُ رِيَاحًا،
وَخُدَّامَهُ نَارًا مُلْتَهِبَةً [4].
يليق بنا أن نعمل تحت قيادة الله، الذي يقيم منا أشبه بملائكة، نتسم بسرعة الحركة كالرياح، لأننا نعمل بنعمته الفائقة. ونحمل روح القوة، فنصير بالحق خدامه الملتهبين نارًا مقدسة.
لم يذكر الكتاب المقدس أن للسمائيين أي نوعٍ من الأجساد، بل قيل عنهم بوجه عام: "الصانع ملائكته
أرواحًا،
وخدامه لهيب نار" (عب 7:1؛ مز4:104). الملائكة أرواح (حب 7:1، 14؛ رؤ 14:16). يميل رأي آباء الكنيسة إلى القول بأن الملائكة أجسام روحانية، فهم إن قورنوا بالبشر يُحسَبون أرواحًا، لأنهم بلا جسد مادي ملموس مثل البشر، ولا يحتاجون أن يأكلوا أو يشربوا أو يستريحوا أو يتزوجوا الخ. وإن قورنوا بالله "الروح" فيُحسبون أجسادًا روحانية. قرَّر
مجمع نيقية
Nicea
عام 784 م.
أن للملائكة أجساد أثيرية أو نورانية، غير أن مجمع اللاتيران عام 1215 م. قرر أن الملائكة بلا أجساد نهائيًا، ومع هذا فإن بعض اللاهوتيين الكاثوليك والأرمن واللوثريين والمصلحين ينسبون للملائكة أجسامًا نقية .
يرى
القديس غريغوريوس الثيؤلوغوس
أن الملائكة أرواح بلا أجسام.
يرد
القديس كيرلس الكبير
على ديؤدور وثيؤدور
، قائلًا: [الملائكة هم أرواح ومن السماء، وليسوا أجسامًا. بما أنهم ليسوا مُجَسَّمين، فقد ظهروا ويظهرون للكاملين بأشباه مختلفة جسمية متخيلة. ظهروا لإليشع شبه مركبة وخيل، ولبلعام كرجلٍ مستلٍ سيفه، ولجدعون كرجلٍ ممسكٍ بعصا، ولدانيال كرجل يلبس ثياب الكرامة ومتمنطق بزنارٍ من ذهب الأوفير وجسمه أبيض اللون، ووجهه كمنظر البرق، وعيناه كمصابيح النار، وذراعاه كالنحاس اللامع، وصوت كلامه كقواتٍ كثيرة. وكان الملائكة يطيرون إلى القبر الإلهي وهم متمنطقون بثيابٍ بيضاءٍ .]
"
خدامه نار ملتهبة
"، هذه هي طبيعة السمائيين الذين يخدمون السماوي، النار الآكلة. فإنهم إذ يلتقون بنا يلهبون حياتنا بالشوق نحو الخالق، خلال عمل نعمته الفائقة، فيحترق ما فينا من خشب أو عشب أو قش، بينما يتلألأ ما فينا من ذهب أو فضة أو حجارة كريمة. هذه هي النار الإلهية العاملة في السمائيين، كما تعمل بنعمته في المؤمنين.
أما بخصوص
النار
المتواصلة، فقد قيل عن الله نفسه إنه نار آكلة (عب 12: 29)، خدامه أيضًا لهيب نار (مز 4:104). فبظهور المركبة الإلهية خلال نار متواصلة يُعلِن عن حضرة الله النار المتقدة، الذي يحرق الأشواك الخانقة للنفس، وفي نفس الوقت يهبها استنارة داخلية لتضيء
كالبرق
، فيكون لها "لمعان ومن وسطها كمنظر النحاس اللامع من وسط النار".
نزل الرب علي جبل سيناء كنار آكلة، كان يتحدث مع موسى والجبل يُدَخِّن "وصعد دخانه كدخان أتون، وارتجف كل الجبل جدًا" (خر18:19). يقول المرتل عن الله: "قدامه تذهب نار" (مز 3:79)، إذ هو نفسه نار آكلة، وخدامه حوله ويتقدمونه كنارٍ ملتهبةٍ (مز 4:104) يحرقون من كان خشبًا أو عشبًا أو قشًا، كما ينقون من كان ذهبًا أو فضة أو حجارة كريمة.
* ما لم يبشر الخادم بنارٍ، فانه لا يُلْهِبُ من يكرز لهم.
القديس أغسطينوس
*
"وخدامه لهيب نار"
. هذا يشير إلى نقاوتهم وإلى حقيقية أنهم لا يخضعون للخطية. يوجد تفسير آخر: إن كان إنسان مؤمنًا كمثال، فإن ملاكًا صالحًا يُرسَل إليه، ملاك من نور. إن كان خاطئًا يُرسَل إليه ملاك غضب متوهج يعذبه.
* هذه هي النار التي اضطرمت في قلوب التلاميذ، فألزمتهم بالقول: "ألم يكن قلبنا ملتهبًا فينا، إذ كان يكلمنا في الطريق، ويوضح لنا الكتب!" (لو 24: 32)
القديس جيروم
* لا يتحدث عن أحدهم (الملائكة) كابن. "
الجاعل ملائكته رياحًا، وخدامه لهيب نار
" (مز 104: 4). أما بالنسبة للابن، فيتحدث بما يليق به، ويقول أمورًا كثيرة عنه في الأنبياء.
* "لأنه قد عيَّن ملائكته حولك، ليحفظوك في كل طرقك" (مز 91: 11)... فإن البار
يحتاج إلى معونة ملائكة الله
، حتى لا تطرحه الشياطين، ولا يخترق قلبه "سهم يطير في الظلام" .
* يعلن كاتب "الراعي" (هرماس)، قائلًا إن ملاكيْن (واحد صالح والآخر شرير) يلازمان كل إنسانٍ؛ وكلما جاءت أفكار صالحة إلى عقولنا يُقال إنه يُقَدِّمها الملاك الصالح، وإن جاءت أفكار عكسية قيل إنها من تأثير الشرير .
* "لأن كل واحدٍ يتأثر بملاكيْن، واحد للبرّ والآخر للدنس. فإن وُجِدَتْ أفكار صالحة في قلوبنا، ما من شك أن ملاك الرب يتحدث إلينا، ولكن أن أتتْ على قلوبنا أفكار شريرة، فإن ملاك الشر هو الذي يخاطبنا!
* توجد ملائكة قد وُضِعَ لهم أن يتولوا الأعمال المقدسة، وهم الذين يُعَلِّمون فهم النور الأبدي، ومعرفة أسرار الله وعِلْم الإلهيات .
* كان للرسل ملائكة تسندهم في إتمام خدمتهم الكرازية وفي تكميل عملهم الإنجيلي .
* إن كان من بين الناس من نالوا كرامة الخدمة كإنجيليين، وإن كان يسوع المسيح نفسه قد جاء بالأخبار الصالحة السارة، وكرز بالإنجيل للمساكين، فإنه بكل تأكيد لن يستثنى خدامه الذين هم ملائكته الرياح وخدامه النار الملتهبة (مز 4:104) من أن يكونوا هم أيضًا مُبَشِّرين.
لذلك جاء الملاك إلى الرعاة، ومعه "مجد الرب الذي أضاء حولهم"، وقال لهم: "لا تخافوا، فها أنا أبشركم بفرحٍ عظيمٍ، يكون لجميع الشعوب. إنه وُلِدَ لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب" (لو 10:2-11). وفي وقت لم يكن بين الناس معرفة بسرّ الإنجيل، هؤلاء الذين هم أعظم من الناس الساكنين في السماوات، جيش الله، قد سبَّحوا الرب قائلين: "المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرّة". وإذ سبحوه عادوا إلى السماء، تاركين إيّانا لنتأمل كيف أن الفرح الذي جاء به ميلاد المسيح هو مجد لله في الأعالي. لقد تنازلوا إلى الأرض، ثم عادوا إلى موضع راحتهم، ليُمجدوا الله في الأعالي بيسوع المسيح. يتعجب الملائكة أيضًا للسلام الذي يحل بميلاد المسيح على الأرض مهد الحروب، والتي إليها يسقط إبليس كوكب الصبح من السماء، ليدخل في حربٍ مع يسوع
ثم يندحر منها
.
* عندما تَثْبُتُ في اتحاد مع المؤمنين باسمه، لابد أيضًا أن تَعْبُرَ إلي السموات، مجتازًا إلي ما وراء الأرض ومجاهلها، بل إلي ما فوق السماوات أيضًا وما يخصها، لأن الرب يسوع قد اختزن لنا في الله - كما في كنزٍ - آيات وعجائب أعظم بكثير مما ورد ذكره. ولا يمكن أن نستوعبها ونحن في طبيعةٍ ترتبط بالجسد، بل لابد أن نترك كل ما للجسد. وإني مقتنع أن الله قد ادَّخر لنا في نفسه أشياء تفوق روعتها كل ما رأته العيون كالشمس والقمر والكواكب، بل أكثر وأبهى مما اطلع عليه الملائكة القديسون الذين صنعهم الله أرواحًا ونارًا ملتهبة (مز 4:104؛ عب7:1). وسوف يكشف لنا عن هذه العجائب عندما تخلص الخليقة من عبودية العدو إلي حرية مجد أولاد الله (رو 21:8) .
العلامة أوريجينوس
* هو الله نفسه صانع الملائكة وبارئهم ومُخرِجهم من العدم إلى الوجود، وقد خلقهم على صورته الخاصة، طبيعة لا جسمية، على مثال ريح ما ونارٍ لا مادية. كما يقول داود الإلهي: "الصانع ملائكته رياحًا وخدامه لهيب نار" (مز 104: 4). وقد صمَّم الله فيهم الخفَّة والتوقد والحرارة وسرعة النفاذ والحدة في تلبية أوامره وخدمته والتسامي بذواتهم ونفوذهم من كل فكرٍ ماديٍ.
الأب يوحنا الدمشقي
* بقول النبي
أرواح
عن الملائكة، لأنهم غير منظورين بأعين جسدية، ولسرعتهم في قضاء أوامر الله. وقوله
نار
، لأنهم أقوياء مثل النار...
أيضًا الرسل هم ملائكة، لأنهم أخبروا العالم بالعهد الجديد. وهم أرواح لأنهم روحيون، ونار تلتهب، لأنهم أخذوا نعمة الروح القدس التي حلَّت عليهم شبه نار وأحرقوا عدم الإيمان وأضاءوا العالم.
الأب أنسيمُس الأورشليمي
* هذه النار الإلهية أشعلتْ عظام الأنبياء، كما قال إرميا: "كان في قلبي كنارٍ محرقة محصورة في عظامي، فمللت من الإمساك، ولم أستطع" (إر 20: 9) .
القديس أمبروسيوس
* قوات السماء ليسوا مقدسين بطبيعتهم، لأنه لو كان الأمر هكذا لما اختلفوا عن الروح القدس. لكنهم مقدسون نسبيًا كامتياز لهم من التقديس بالروح القدس. فالحديد المُحَمَّى بالنار نراه كما لو كان نارًا، إلا أنه شيء والنار شيء آخر. هكذا الحال مع القوات السمائية يبدو جوهرهم كأنه ريح في العلا أو نار غير مادية .
القديس باسيليوس الكبير
* أول كل شيء قَبلَ الله تقدمة هابيل بسبب نقاوة قلبه، ورُفضتْ تقدمة قايين (تك4: 4). كيف نعرف أن تقدمة هابيل قُبلتْ، بينما رُفضتْ تقدمة قايين؟ وكيف شعر هابيل بقبول تقدمته؟ وكيف تأكَّد قايين من رفض تقدمته؟ سأحاول قدر استطاعتي شرح ذلك.
أنت تعلم يا عزيزي أن علامة التقدمة المقبولة من الله هو نزول نار من السماء وحرق التقدمة. عندما قدَّم هابيل وقايين تقدماتهما معًا،
نزلت النار الحيَّة التي تخدم أمام الله
(مز 104: 4) والتهمت ذبيحة هابيل النقيَّة، بينما لم تمس ذبيحة قايين غير النقيَّة. وهكذا عرف هابيل قبول تقدمته، وقايين رفْض تقدمته. لقد عُرفتْ ثمار قلب قايين بعد ذلك حين اُختبِر، ووُجِدَ أن قلبه مملوء غشًا، حين قتل شقيقه، وهكذا فما حبل به في فكره ولدته يداه. ولكن نقاوة قلب هابيل كانت أساس صلاته .
القديس أفراهاط الحكيم الفارسي
* يبقى لنا أن نقارن بولس بالملائكة. لنترك الأرض ونصعد إلى أبواب السماء. لا يقل أحد إن كلماتنا تحمل جسارة فائقة إن كان الكتاب المقدس يدعو يوحنا ملاكًا وأيضًا الكهنة، فلماذا تتعجب حين نقول إن بولس يستحق أن يُدعَى هكذا لتفوقه في هذه الفضائل؟!
ما هو سبب عظمة الملائكة؟ طاعتهم لله، هذا ما أعجب داود فيهم: "أقوياء في الفضيلة، يطيعون كلمته" (مز 20:102). لكن طاعة بولس لا تُقاَرن حتى بالكثير من الكائنات غير المتجسدين. ما يجعلهم مباركين هو طاعتهم لوصية الله ورفضهم التام لعصيانه. هذا ما فعله بولس بإخلاص تامٍ. لقد تمم كلمة الله ووصاياه أيضًا. ليس فقط وصاياه، بل ما هو أكثر، كما أفصح قائلًا: "إذ وأنا أُبَشِّر أجعل إنجيل المسيح بلا نفقة" (1 كو 18:9).
ماذا يرى النبي في الملائكة ما يستحق الإعجاب؟ "الصانع ملائكته رياحًا، وخدامه نارًا ملتهبة" (مز 4:103). هذا أيضا نراه في بولس، كنارٍ وريحٍ عبْر الأرض طولًا وعرضًا في ترحاله...
هذا ما يجعل الأمر مميزًا بالأكثر، بينما كان بولس على الأرض في الجسد الفاني أظهر مثل هذه الشجاعة وهزم القوات غير المنظورة.
كم نُحسَب في لومٍ إذًا إن لم نجاهد متمثلين بمثل هذا الإنسان على وجه الخصوص الذي اجتمعتْ فيه كل الصفات الجليلة في إنسانٍ واحدٍ.
لنفكر مليًا في هذه الاعتبارات، فنكون بلا لومٍ.
لنجاهد لكي تكون لنا مثل غيرته، فنشاركه ذات البركات بنعمة ربنا يسوع المسيح ومحبته الحانية، الذي له المجد والقوة، الآن وكل أوان، آمين .
* "
الصانع ملائكته أروحًا، وخدامه لهيب نار
" (مز 104: 4). فبولس يُقَدِّم لكم المشهد عينه. فهو كالروح والنار، يطوف الأرض كلها ويُطَهِّرها، حين لم يكن بعد قد اقتنى السماء، وفي ذلك أعجب العجب، من كونه وهو لا يزال حيًا في هذا العالم ولابسًا جسدًا مائتًا، قد ماثل القوات المُجرَدة عن الجسد .
القديس يوحنا الذهبي الفم
* إله الكل الذي خلق ملائكته (أرواحًا) هو روح، "وخدامه لهيب نار". لهذا عند الرحيل من مصر أمر الجموع عَدَم لمْس الجبل حيث كان الله يُسَلِّمهم الناموس، لأنهم لم يكونوا قد اتسموا بهذه السمة. لكنه دعا موسى الطوباوي ليتسلمه، إذا كان متقدًا بالروح، وكان ذا نعمة لا تُطفَأ، قائلًا: "يقترب موسى وحده" (خر 24: 2). وقد دخل السحابة أيضًا. وحينما كان الجبل يدخن لم ينله أذى، بل بالحري نزل مُطهرًا من خلال كلمات الرب التي هي "فضة مصفاة في الأرض" (مز 12: 6)...
* عندما رغب بولس الطوباوي ألاَّ تبرد نعمة الروح المعطاة لنا، حذرنا قائلًا: "
لا تطفئوا الروح
" (1 تس 5: 19)، حتى نبقى شركاء مع المسيح. ذلك إن تمسكنا حتى النهاية بالروح الذي أخذناه، إذ قال: "لا تطفئوا..." ليس من أجل أن الروح موضوع تحت سلطان الإنسان أو أنه يحتمل آلامًا منه، بل لأن الإنسان غير الشاكر يرغب في إطفاء الروح علانية، ويصير كالأشرار الذين يضايقون الروح بأعمال غير مقدسة...
فإذ هم بلا فهم، مخادعين، ومحبين للخطية، وما زالوا سائرين في الظلام، فإنه
ليس لهم ذلك النور الذي يضيء لكل إنسان آت إلى العالم
(يو 1: 9).
لقد
أَمسكت نار كهذه بإرميا النبي
عندما كانت الكلمة فيه كنارٍ، قائلًا إنه لا يمكن أن يحتمل هذه النار (إر 20: 9)...
وجاء سيِّدنا يسوع المسيح المحب للإنسان لكي يلقي بهذه النار على الأرض، قائلًا: "
ماذا أريد لو اضطرمت؟
" (لو 12: 49).
لقد رغب الرب - كما شهد حزقيال (حز 18: 23، 32) - توبة الإنسان أكثر من موته، حتى ينتزع الشر عن الإنسان تمامًا، عندئذ يمكن للنفوس التي تَنَقَّتْ أن تأتي بثمر. فتثمر البذور التي بذرها (الرب) البعض بثلاثين والبعض بستين والآخر بمائة.
وكمثال، أولئك الذين مع كليوباس (لو 24: 32) مع أنهم كانوا ضعفاء في بداية الأمر بسبب نقص معلوماتهم، لكنهم أصبحوا بعد ذلك
ملتهبين بكلمات المخلص
، وأظهروا ثمار معرفته.
وبولس الطوباوي أيضًا عندما أمسك بهذه النار لم ينسبها إلى دمٍ ولحمٍ، ولكن كمُخْتَبرٍ للنعمة أصبح كارزًا بالكلمة (المسيح) .
البابا أثناسيوس الرسولي
* في كهفٍ حجريٍ في القبر الجديد الذي لنيقوديموس وضعوا ابن هذه الطوباوية.
وأيضا هذه الطاهرة أم ابن الله وضعوها في قبر في كهفٍ من الحجر.
كل جموع الرسل اجتمعوا، ووقفوا بجوارها بينما في الواقع سيدهم هو الذي وضعها معهم في القبر.
طغمات وأفواج وفرق من أبناء النور وحشد من الكائنات الملتهبة نارًا (مز 104: 4)،
السيرافيم الناريون
بأجنحتهم المغطاة باللهيب، الكاروبيم الذين يحملون العرش تحركوا جميعًا ليُسَبِّحوا أوصنا.
أتباع جبرائيل،
الجمع المتوهج نارًا
يتحركون بطرق متنوعة بطبيعتهم.
أتباع ميخائيل الذين ينزلون باحتفالٍ وبفرحٍ ويسبحون "هليلويا" من أجل هذا اليوم.
امتلأت السماء والهواء من تسبيح السماويين الذين أتوا ونزلوا إلى موضع الأرض.
امتلأ الجو برائحة بخور عطرة وطاهرة من مباخر الملائكة الذين نزلوا.
القديس مار يعقوب السروجي
* لم تكن الوصية لمجرد أن يعيش الإنسان تلك الحياة الطبيعية التي قدَّمها له الله، بل لكي يحيا الفضيلة، أي في علاقة مع الله ووصيته.
لذلك فقد وهبه أن يعيش عندما شكَّله في نفس حية؛ وأوصاه أن يعيش في حياة الفضيلة عندما أمره بطاعة الوصية.
هكذا يظهر أن الله لم يخلق الإنسان لكي يموت... إنما الإنسان هو الذي جبل الموت لنفسه، ليس عن ضعفٍ أو جهلٍ لئلاَّ يُلام الخالق.
فالذي خدع الإنسان كان من قَبل ملاكًا، ولكن الإنسان - ضحية تلك الغواية - كان حُرًا، له السيادة على نفسه، بكونه على صورة الله ومثاله، فكان أقوى بكثير من أي ملاك، كذلك
بكونه نفخة من فم الله كان أعظم من الكيان الروحي الذي للملائكة، إذ يقول: "الصانع ملائكته رياحًا (أرواحًا)، وخدامه نارًا ملتهبة" (مز 104: 4).
فلو كان الإنسان أضعف من الملائكة في السلطان وأقل منهم، ما كان قد جعل كل شيءٍ خاضعًا له، الأمر الذي لم يعطهِ للملائكة. وما كان يضع عليه عبء الوصية، لو لم يكن الإنسان قادرًا على احتمالها بدرجة عظيمة، وما كان يهدد بعقوبة الموت لمخلوقٍ يعرف الله أن لا ذنب له بسبب عجزه.
بالاختصار، لو أن الله خلقه ضعيفًا ما كان قد أعطاه حريةً واستقلالًا لإرادته، بل بالأحرى كان قد نزع عنه حقل هذه المواهب.
العلامة ترتليان
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
العرض العادي
الانتقال إلى العرض المتطور
الانتقال إلى العرض الشجري
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
منتدى الكتاب المقدس
مزامير داود النبى
أمثال الكتاب المقدس
شخصيات الكتاب المقدس
تأملات فى الكتاب المقدس
معلومات عن الكتـاب المقدس
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
العهد القديم
العهد الجديد
منتدى رسائل يومية
حظك اليوم
صوت ربنا اليوم
حدث فى مثل هذا اليوم
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
قراءات الكنيسة اليومية
البولس
الكاثوليكون
الإبركسيس
السنكسار
القراءات اليومية
منتدى أورشليم السمائية
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
صور البابا كيرلس السادس
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
وعظات كتابية
وعظات صوتية
كنوز البابا شنودة الثالث
كتب البابا شنودة الثالث
صور البابا شنودة الثالث
فيديوهات البابا شنودة الثالث
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
صور البابا تواضروس الثانى
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
منتدى صداقة القديسين
سيرة القديسين والشهداء
سيرة القديسات والشهيدات
شهداء المسيحية العصر الحديث
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
معجزات القديسين والقديسات
أقوال الأباء وكلمة منفعة
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
قصص مسيحية متنوعة
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
أية من الكتاب المقدس وتأمل
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
منتدى النور والظلمة
المسيحية رسالة فرح
الخطية وحروب عدو الخير
سبب الرجاء الذي فينا
منتدى الصلوات والطلبات
قسم الصلوات
قسم طلبات الصلاة
صلوات سهمية مسيحية
منتدى الكتب
قسم الكتب العامة
قسم الكتب الدينية
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
منتدى الميديا المسيحية
الأفلام المسيحية والمسرحيات
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
فيديو كليب القنوات المسيحية
قسم نغمات الموبايل المسيحية
قسم العظات
العظات المكتوبة
العظات المسموعة
العظات المرئية
قسم الترانيم
الترانيم المكتوبة
الترانيم المسموعة
الترانيم المصورة
قسم القداسات
قسم الألحان والتسبحة
منتدى الخدمة والكرازة
اعداد خدام
مشاكل فى الخدمة
أفكار جديدة للخدمة
ذوي الاحتياجات الخاصة
منتدى حياتك إلى الأفضل
قسم تطوير الذات
قسم اعرف ذاتك
قسم الصحة النفسية
منتدى سؤال وجواب
أسئلة فى اللاهوت
أسئلة فى الطقس
أسئلة فى العقيدة
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
منتدى شباب العالم
شبابيات الفرح المسيحى
فضفضة شبابية بلا حدود
منتدى الصور المسيحية
صورة وتعليق
خلفيات مسيحية
صور الفن القبطى
صور القديسين والشهداء
صور القديسات والشهيدات
صور السيدة العذراء مريم
صور السيد المسيح والصليب
صورة وأية من الكتاب المقدس
صور مسيحية وقبطية متنوعة
منتدى الأطفال
قصص دينية للأطفال
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
صور كرتون ، صور للتلوين
أفلام كارتون
طفلك يسأل وانت تجيب
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
بيت على الصخر
الأسرة والطفل
الديكور والفنون
الجمال والمكياج
الأزياء والأناقة
ركن العروسة وليلة العمر
البيت بيتى ، ابداعات المراة
موسوعة أسماء المواليد
أسماء بنات
أسماء أولاد
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
أكلات دايت
فوائد غذائية
اكلات صيامى
حلويات صيامى
مطبخك سيدتى
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
عالم الحيوان
هواة تربية القطط
هواة تربية الكلاب
هواة تربية الطيور
هواة تربية أسماك الزينة
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
المنتدى الأجتماعى
منتدى الأخبار
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
قسم الأخبار العالمية والمحلية
قسم اخبار الرياضة
منتدى السياحه والسفر
قسم سياحة دينية
قسم سياحة عالمية
القسم الثقافي
منتدى الطب
قسم العلاج الطبيعى
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
التربية الجنسية المسيحية
منتدى اللغات
English Forum
Forum français
قسم اللغة القبطية
ركن اللغات العالمية
لغة الاشارة للصم والبكم
المنتدى الترفيهى
لعب وترفيه
صور كاريكاتير
النكت والفرفشة
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
منتدى الصور
الصور العامة والمتنوعة
صور وخلفيات الكريسماس
صور توبيكات خواطر متنوعة
غرائب وطرائف وعجائب الصور
منتدى الأعضاء
موسوعة توبيكات مميزة
مسابقات الفرح المسيحى
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
منتدى التصميم والابداع المسيحى
تصميمات وابداعات الأعضاء
قسم أدوات ودروس التصميمات
منتدى المواهب
قسم المواهب المسيحية
قسم المواهب المتنوعة
فى أحضان المسيح
التهانى والمناسبات السعيدة
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
المنتدى العام
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
قسم المواضيع العامة المتنوعة
قسم استراحة الأقباط
مقاطع فيديو متنوعة
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
ركن أرشيف المواضيع
منتدى التواصل مع الأعضاء
العتاب والشكاوى
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
ادارة منتديات الفرح المسيحى
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مزمور91 | لأَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِك
سفر المزامير 136: 4 الصَّانِعَ الْعَجَائِبَ الْعِظَامَ وَحْدَهُ
سفر المزامير 77: 14 أَنْتَ الإِلهُ الصَّانِعُ الْعَجَائِبَ
بَارِكُوا الرَّبَّ يَا مَلاَئِكَتَهُ الْمُقْتَدِرِينَ قُوَّةً
"الصَّانِعُ مَلاَئِكَتَهُ رِيَاحًا، وَخُدَّامَهُ نَارًا مُلْتَهِبَةً"
◑ خريطة الفرح المسيحى ◐
منتدى الكتاب المقدس
|
مزامير داود النبى
|
أمثال الكتاب المقدس
|
تأملات فى الكتاب المقدس
|
معلومات عن الكتـاب المقدس
|
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
|
العهد القديم
|
العهد الجديد
|
شخصيات الكتاب المقدس
|
قراءات الكنيسة اليومية
|
البولس
|
الكاثوليكون
|
الإبركسيس
|
السنكسار
|
القراءات اليومية
|
منتدى أورشليم السمائية
|
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
|
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
|
صورة وتعليق
|
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
|
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
|
وعظات كتابية
|
وعظات صوتية
|
كنوز البابا شنودة الثالث
|
كتب البابا شنودة الثالث
|
صور البابا شنودة الثالث
|
فيديوهات البابا شنودة الثالث
|
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
|
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
|
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
|
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
|
منتدى النور والظلمة
|
منتدى صداقة القديسين
|
سيرة القديسين والشهداء
|
سيرة القديسات والشهيدات
|
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
|
معجزات القديسين والقديسات
|
أقوال الأباء وكلمة منفعة
|
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
|
شهداء المسيحية العصر الحديث
|
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
|
قصص مسيحية متنوعة
|
أية من الكتاب المقدس وتأمل
|
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
|
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
|
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
|
صوت ربنا اليوم
|
حظك اليوم
|
المسيحية رسالة فرح
|
الخطية وحروب عدو الخير
|
منتدى الصلوات والطلبات
|
قسم الصلوات
|
قسم طلبات الصلاة
|
منتدى الكتب
|
قسم الكتب العامة
|
قسم الكتب الدينية
|
عالم الحيوان
|
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
|
منتدى الميديا المسيحية
|
فوائد غذائية
|
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
|
فيديو كليب القنوات المسيحية
|
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
|
قسم نغمات الموبايل المسيحية
|
قسم العظات
|
العظات المكتوبة
|
العظات المسموعة
|
العظات المرئية
|
قسم الترانيم
|
الترانيم المكتوبة
|
الترانيم المسموعة
|
الترانيم المصورة
|
صور توبيكات خواطر متنوعة
|
قسم القداسات
|
قسم الألحان والتسبحة
|
منتدى الخدمة والكرازة
|
اعداد خدام
|
مشاكل فى الخدمة
|
أفكار جديدة للخدمة
|
ذوي الاحتياجات الخاصة
|
قسم تطوير الذات
|
قسم اعرف ذاتك
|
قسم الصحة النفسية
|
منتدى سؤال وجواب
|
أسئلة فى اللاهوت
|
أسئلة فى الطقس
|
أسئلة فى العقيدة
|
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
|
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
|
منتدى شباب العالم
|
شبابيات الفرح المسيحى
|
فضفضة شبابية بلا حدود
|
منتدى الصور المسيحية
|
صور السيد المسيح والصليب
|
صور السيدة العذراء مريم
|
صور القديسين والشهداء
|
صور القديسات والشهيدات
|
صورة وأية من الكتاب المقدس
|
خلفيات مسيحية
|
صور الفن القبطى
|
منتدى الأطفال
|
قصص دينية للأطفال
|
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
|
صور كرتون ، صور للتلوين
|
أفلام كارتون
|
طفلك يسأل وانت تجيب
|
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
|
بيت على الصخر
|
الأسرة والطفل
|
الديكور والفنون
|
الجمال والمكياج
|
الأزياء والأناقة
|
مطبخك سيدتى
|
ركن العروسة وليلة العمر
|
البيت بيتى ، ابداعات المراة
|
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
|
هواة تربية القطط
|
هواة تربية الكلاب
|
هواة تربية الطيور
|
هواة تربية أسماك الزينة
|
المنتدى الأجتماعى
|
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
|
قسم الأخبار العالمية والمحلية
|
منتدى السياحه والسفر
|
قسم سياحة دينية
|
قسم سياحة عالمية
|
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
|
القسم الثقافي
|
منتدى الطب
|
قسم العلاج الطبيعى
|
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
|
التربية الجنسية المسيحية
|
منتدى اللغات
|
English Forum
|
Forum français
|
قسم اللغة القبطية
|
ركن اللغات العالمية
|
المنتدى الترفيهى
|
موسوعة توبيكات مميزة
|
لعب وترفيه
|
النكت والفرفشة
|
غرائب وطرائف وعجائب الصور
|
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
|
منتدى الأعضاء
|
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
|
لغة الاشارة للصم والبكم
|
قسم المواهب المسيحية
|
تصميمات وابداعات الأعضاء
|
أسماء أولاد
|
فى أحضان المسيح
|
التهانى والمناسبات السعيدة
|
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
|
المنتدى العام
|
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
|
قسم المواضيع العامة المتنوعة
|
الصور العامة والمتنوعة
|
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
|
قسم استراحة الأقباط
|
حدث فى مثل هذا اليوم
|
منتدى التواصل مع الأعضاء
|
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
|
العتاب والشكاوى
|
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
|
حلويات صيامى
|
منتدى الصور
|
أسماء بنات
|
ركن أرشيف المواضيع
|
ادارة منتديات الفرح المسيحى
|
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
|
مسابقات الفرح المسيحى
|
صور مسيحية وقبطية متنوعة
|
صور كاريكاتير
|
منتدى الأخبار
|
قسم اخبار الرياضة
|
منتدى المواهب
|
قسم المواهب المتنوعة
|
مقاطع فيديو متنوعة
|
الأفلام المسيحية والمسرحيات
|
اكلات صيامى
|
صور البابا كيرلس السادس
|
منتدى حياتك إلى الأفضل
|
صلوات سهمية مسيحية
|
سبب الرجاء الذي فينا
|
قسم أدوات ودروس التصميمات
|
موسوعة أسماء المواليد
|
منتدى رسائل يومية
|
أكلات دايت
|
صور وخلفيات الكريسماس
|
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
|
منتدى التصميم والابداع المسيحى
|
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
|
صور البابا تواضروس الثانى
|
الساعة الآن
09:33 AM
الاتصال بنا
-
الفرح المسيحى
-
بيان الخصوصية
-
الأعلى
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024