رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وإِنَّما أُكلِّمُهم بِالأَمثال لأَنَّهم يَنظُرونَ ولا يُبصِرون، ولأَنَّهم يَسمَعونَ ولا يَسمَعون ولا هم يَفهَمون. " لأَنَّهم يَسمَعونَ ولا يَسمَعون ولا هم يَفهَمون" فتشير إلى السَّامعين الذين اتَّخذوا ظاهر كلام المَثل ولم يسألوا عن باطنه، فكان له بمنزلة قصة. وكان تأثير كلام المثل في الأُذن دون تأثيره في العقل أو في القلب ولا فائدة في السيرة. ويوضِّح صاحب الرسالة إلى العِبرانيين السبب بقوله: "لأَنَّكم كَسالى عنِ الإِصْغاء" (العبرانيين 5: 11). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مَثَل الزَّارِعُ | سُجِّل مثل الزارع في |
في مَثَل الزارع | فَاسْمَعوا |
في مَثَل الزارع | فقد غَلُظَ |
في مَثَل الزارع | الذين سمعوا |
في مَثَل الزارع | الزَّارع |