رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مريم ان حبها دائما يطلب لأن حزنها يسعى للحصول على تعضيد، ولكن أي تعضيد ومن أي نوع؟ زبيب الجلجلثة وتفاح الصليب. زبيب الجلجلثة هي تلك الأشواك وتفاح الجلجلثة هي آلام يسوع التي حملها. هذا هو الدعم والتعضيد الذي تتوق مريم اليه وفي فكرها. ان حب يسوع المصلوب جعلها تحيا في هذه الحياة ولعينيها رأت يسوع مصلوبا وبأذانها سمعت الصرخة الأخيرة لأبنها المحبوب تلك الصرخة التي هزت قلبها وكيانها كله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|