رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنّ أحزان مريم استمرّت لفترة أطول من أحزان يسوع، لأنّها كانت تتوجّع عليه وهو طفل، وبقي صوت سمعان الشيخ يذكّرها بالرمح الذي سيجوز في قلبها كلّ أيام حياتها. ولمّا فارق يسوع الحياة، ولم يعُد يتألّم، بقيت هي واقفة تحت الصليب تتألّم عنه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
*💫طلبة أحزان مريم* |
دعونا نلتفت الي أحزان وجروح نازفة تلك التي اخترقت قلب مريم |
أحزان مريم السبعة |
ميزان الله يختلف عن ميزان البشر 🙏 |
ميزان الله يختلف عن ميزان البشر |