لأن هذا حسنٌ ومقبولٌ لدى مخلِّصنا الله،
الذي يريد أن جميع الناس يخلصُون وإلى معرفة الحق يُقبلون
( 1تي 2: 3 ، 4)
كان غرض إرسالية المسيح للعالم سوى استعراض قلب الآب المُحب أمام عالم هالك لكي يخلص به العالم؟ وماذا يكون غرض الكنيسة اليوم سوى استعراض القلب ذاته لتحقيق الخلاص عينه؟ وفي 1تيموثاوس3: 15 نقرأ عن كنيسة الله الحي، عمود الحق وقاعدته. فما هو هذا الحق الذي صارت الكنيسة عموده وقاعدته؟ بالطبع من الممكن الإجابة بأن المقصود بالحق هو كل الحق المسيحي بدون تحديد؛ وهذه إجابة صحيحة.