رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَأَمَّا شَرِكَتُنَا نَحْنُ فَهِيَ مَعَ الآبِ وَمَعَ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ» ( 1يوحنا 1: 3 ) ولكي نتمتع بالشركة يجب أن نسلك في النور، لأن «اللهَ نُورٌ وَلَيْسَ فِيهِ ظُلْمَةٌ الْبَتَّةَ. إِنْ قُلْنَا: إِنَّ لَنَا شَرِكَةً مَعَهُ وَسَلَكْنَا فِي الظُّلْمَةِ، نَكْذِبُ وَلَسْنَا نَعْمَلُ الْحَقَّ» ( 1يو 1: 6 ). أما عن بركات وفوائد الشركة فهي كثيرة نذكر منها: (1) الشِبع والامتلاء: «أَمَامَكَ شِبَعُ سُرُورٍ. فِي يَمِينِكَ نِعَمٌ إِلَى الأَبَدِ» ( مز 16: 11 ). (2) الفرح الحقيقي: «فَفَرِحَ التّلاَمِيذُ إِذْ رَأَوُا الرَّبَّ» ( يو 20: 20 ). (3) معرفة فكر الرب: قال الرب: «هَلْ أُخْفِي عَنْ إِبْرَاهِيمَ مَا أَنَا فَاعِلُهُ» ( تك 18: 17 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|