– طاعة الإيمان، الامتحان الكبير –
+ بالإيمان قدم إبراهيم إسحق.. الذي قَبِلَ المواعيد وحيده.. إذ حسب أن الله قادر على الإقامة من الأموات أيضاً، الذين منهم أخذه أيضاً في مثال [31] + أو: بالإيمان قدم إبراهيم ابنه الوحيد ذبيحة عندما امتحنه الله، قدمه وهو الذي أعطاه الله الوعد وقال له: بإسحق يكون لك نسل، معتبراً أو حسب (بالإيمان) أن الله قادر أن يُقيم من الأموات. لذلك عاد إليه ابنه إسحق وفي هذا رمز [32]
+ [الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره، من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله [33]؛ وهو كفارة لخطايانا، ليس لخطايانا فقط، بل لخطايا كل العالم أيضاً [34] في هذه هي المحبة ليس إننا نحن أحببنا الله، بل أنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا] [35]