التحرر مع تجسد المسيح ومع آلامه وقيامته التي يختبرها الإنسان
في الكنيسة التي هي جسد المسيح. وهذا هو السبب الذي يجعله
محتاجاً إلى تقديم الشكر القلبي لله.
ثم بعد ذلك يقول الرسول: “لأن ناموس روح الحياة في المسيح
يسوع قد أعتقني من ناموس الخطية والموت”(رو2:8).
فالمسيح فعل ما لم يستطع الناموس أن يفعله بإدانته الخطية
والموت في جسده (رو 3:8)
وبالتالي صار الإنسان ودُعي “روحانياً”.