القمص ميخائيل إبراهيم
وكانت في بيته حجرة خاصة بالغرباء وإخوة المسيح:
يستضيفهم ويكرمهم، ويعاملهم كأفراد أسرته تمامًا.
وكان الغرباء يجدون عنده المأوى والملجأ وقضاء احتياجاتهم.
وحتى بعد أن ترك ههيا، ظل على اتصال بإخوته الأرامل والمحتاجين،
يتذكرهم دائمًا، حتى عيد الميلاد سنة 1975 (قبيل وفاته).