زوادة اليوم: (قيمة الإنسان )
بيخبّرو عن شاب كان من عيلة ذات حسب ونسب، حبّ صبيّة وقرّر يخبّر أهلو عن حبيبتو قبل ما تزورهن أوّل زيارة، ومتل العادي بلّشوا الأهل يسألوا عنها وعن أهلها وعن شغلها وعن حسبها ونسبها، وكان الإبن يجاوب على كل الأسئلة، بس الشّاب كان مستغرب سكوت جدّو يلّي كان حاضر هالجلسة، وساكت عم يسمع أسئلة الأهل.