«لأَنَّهُ لا بُدَّ أَنَّنا جَميعًا نُظْهَرُ أَمامَ كُرسي المسِيحِ»، ونتيجة لهذا فإن كل ما كناه وكل ما عملناه سيكون تحت فحص ربنا. هذا معناه رؤيتنا كل شيء بعينيه هو، وسماعنا تقريره عليها. ومعناه أيضًا كشف الستار عن كل الألغاز في رحلتنا؛ وكشف سبب ومصدر التجارب العديدة التي اجتزنا فيها، مع الفهم الكامل لنعمة إلهنا العجيبة، وكفاية كهنوت المسيح وشفاعته. ومعناه أيضًا المكافأة أو الخسارة، بحسب ما صنعنا في الجسد، أي طوال حياة مسؤوليتنا هنا.