طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله
( مت 5: 8 )
غاية ما نتمناه ونصبو إليه إذ سنراه عندما يأتي لاختطافنا،
وقتها "سنكون مثله لأننا سنراه كما هو" ( 1يو 3: 2 )،
ولا نعود ننظر في مرآة في لغز، بل وجهاً لوجه ( 1كو 13: 12 )
وعندها ستتم كلمات المرنم الحلوة "أما أنا فبالبر أنظر وجهك.
أشبع إذا استيقظت بشبهك" ( مز 17: 15 )
وأيضاً كلمات الرائي "وهم سينظرون وجهه" ( رؤ 22: 4 ).