يجب على الطبيب أن يُصارح المريض بمرضه
من أجل أن يقبل المريض التدخُّل الجراحي لإنقاذه
. المُصارحة لا تهدف إلى إرهاب المريض،
بل إلى تمكينه من أن يتّخذ القرار الحرّ المبني على المعلومات السليمة.
هكذا المسيح، وهو طبيب نفوسنا الحقيقيّ
، شرح لنا خطورة مرض قلب الإنسان،
وفتح أمام الإنسان الطريق من خلال عمل الصليب
ليُشفى من أحزانه وقيوده ويتمتّع بملء الحياة التي أعدّها الله له.