منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02 - 07 - 2023, 02:52 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,420

الشركة مع الله بالنسبة لكاتبه





وجدتُ مَن تحبه نفسي، فأمسكته ولم أَرخِهِ
( نش 3: 4 )



مزمور42 وهو من مزامير الشركة الشهيرة. في هذا المزمور نجد أن الشركة مع الله بالنسبة لكاتبه، كانت لا تزيد عن كونها زيارات سنوية في الأعياد لبيت الله، وقد عبَّر عن هذا بقوله: «كنت أمُرُّ مع الجُمَّاع، أتدرج معهم إلى بيت الله بصوتِ ترنُّمٍ وحمدٍ، جمهورٌ مُعيِّدٌ». واستمر الوضع هكذا إلى أن سمح له الرب بالالتحاق بمدرسة الألم، إذ قد طُرد من أرضه وعانى في السبي من تعيير المضايقين كل يوم حتى انسحقت عظامه وانحنت نفسه. وعندئذٍ حدث التحول العجيب إذ نراه يشتاق لا إلى شعب الله وترانيمه، ولا إلى بيت الله وأعياده، بل يعطش إلى الله نفسه ونسمعه يقول: «كما يشتاق الإيَّل إلى جداول المياه، هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله. عطشت نفسي إلى الله، إلى الإله الحي، متى أَجيءُ وأتراءى قدام الله؟».
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إن النصوص المقدسة هي بالنسبة للتقليد كما هو الجزء بالنسبة للكل
جذور حياة الشركة | كلمة الشركة ، تذكر كثيراً في صلواتنا
"في أيامي (النهار)، التي هي بالنسبة للخطاة ليل، وأما بالنسبة لي فهو نهار
أظهر لهم الله أن ما هو مستحيل بالنسبة للإنسان ممكن بالنسبة لله
المؤمن يظل فى أمان طالما هو فى مناخ الشركة مع الرب ولكن هجر مكان الشركة أكبر خطورة فى حياته


الساعة الآن 11:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025