كان رجاء القيامة يبدو أنه ازداد رسوخًا، فإبراهيم
«كان ينتظر المدينة التي لها الأساسات التي صانعها وبارئها الله»
( عب 11: 10 ).
وإلى زمان إبراهيم لم يكن أحد قد قام من الأموات،
ولكنه بقوة إيمانه قدَّم إسحاق للموت،
مؤمنًا أن الله لكي يُكمِّل وعده له سوف يُقيمه من الأموات.