رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وكَانت وَاقِفَاتٍ عِندَ صَلِيبِ يَسُوعَ، أُمُّهُ ...» ( يوحنا 19: 25 ) ما والذي يموت فهو البار القدوس. وأما وأن الأُم هي المُطوَّبة مريم، فهذا ما يجعل الأمر أقسـى وأمرّ. فها هو ابنها يموت أمام عينيها مُعلَّقًا على الصليب، في نهاية يوم طويل من الآلام والمُعاناة؛ يموت ببطء ميتة بشعة، كما يموت أحد السفهاء، وليس كموت النبلاء. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سمات الزوجة المُطوَّبة |
السعادة والحياة المُطوَّبة |
مريم العذراء | مريم قد إختارها الله منذ الأزل لتكون أمـاً له |
ابن مريم بالجسد وابن الله منذ الأزل |
خيَّمت على المُطوَّبة مريم سحابة الشكوك |