رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَهَذِهِ هِيَ الْغَلَبَةُ التِي تغْلِبُ الْعَالَمَ: إِيمَاننا» ( 1يوحنا 5: 4 ) وضع رجاء مجيء الرب نصب عيوننا، فنقبل بصبر بُغضة واضطهاد العالم لنا، ونقبل سلب أموالنا بِفَرَحٍ، عَالِمِينَ فِي أَنْفُسِنا، أن لَنا مَالاً أَفْضَلَ فِي السَّمَاوَاتِ، وَبَاقِيًا ( عب 10: 34 ) ونستطيع إزاء كل ما يقابلنا به العالم أن نرنم فرحين: «وَلَكِنَّنَا فِي هَذِهِ جَمِيعِهَا يَعْظُمُ انْتِصَارُنَا بِالَّذِي أَحَبَّنَا» ( رو 8: 37 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رجاء مجيء الرب، والشـركة الحاضرة مع الله الآب |
رجاء مبارك مجيء الرب هذا |
نغلب العالم بجعل الصليب نصب عيوننا |
الرجاء المبارك، رجاء مجيء الرب |
فلا يجب أن يغيب عنا رجاء مجيء الرب |