ناظرين (بثبات) إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع
( عب 12: 2 )
أما إن كان نظرنا نحو يسوع فستكون علاقتنا بالآخرين بالوضع السليم. قد لا تكون مليئة بالحماس العاطفي ولكنها ستتصف بالعمق وبالحكمة، وستكون للصداقة فوائد يستعملها الرب للفائدة سواء كان الشخص معنا أم بعيداً عنا. في كل حال وعلى أي حال تكون بركة أكثر لنا إذ ننظر إلى يسوع ونزداد اقتراباً منه، فلا يفصلنا عنه شيء "لا موت ولا حياة" ( رو 8: 38 ،39)..