رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ ... مَنْ هُوَ الَّذِي يَدِينُ؟ .. مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ ( رومية 8: 34 ، 35) حقًا إنهما لطريقان مُفرحان. في آخر أولهما يتهلل الخاطئ بالحالة التي وصل إليها بخلاص أكيد وأبدي، وفي آخر الثانية يتهلل القديس بمشورات الله المُعلنة له لكي يسير في النور كما أن الله في النور. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|