رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فجاءت (راعوث) إلى حماتها فقالت مَنْ أنتِ يا بنتي؟ فاخبرتها بكل ما فعل لها الرجل ( را 3: 16 ) من المؤكد أن الرب يلاحظ كل التطلعات الروحية، حتى ولو كانت من أضعف مؤمن، وهو يقدرها كثيراً عندما يكون لسان حال صاحبها "فإني أُسر بناموس الله بحسب الإنسان الباطن" ( رو 7: 22 ). ويزداد تقديره لها عندما تتجه تطلعاتها إلى شخصه بإخلاص. فمتى أظهرنا مثل هذه الرغبة، فإنه لا بد أن يعطينا البرهان المؤكد على اهتمامه بنا، وأنه لا بد أن يتداخل بنفسه في هذه المشكلة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|