رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الشتاء قد مضى، والمطر مرَّ وزال. الزهور ظهرت في الأرض.. التينة أخرجت فجّها، وقعال الكروم تفيح رائحتها. قومي يا حبيبتي، يا جميلتي. ( نش 2: 11 - 13) كما أننا نرى ذلك عينه مع مريم المجدلية (يو20) فقد كانت هي أيضًا تعاني برودة الشتاء، فإنها كانت واقفة خارج القبر تبكي لأن حبيبها الذي خلصها من سلطان الظلمة قد مات، ولكنه تطلع إليها كما «من الكوى» وجعلها تسمع صوته الحلو داعيًا إياها إلى التمتع بأفراح ربيع الحياة والقيامة، وأن تحمل الأخبار المُفرحة إلى إخوته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|