يسوع ليس نبي بين أنبياء ولامعلم بين معلمين
، بل هو الله ذاته . لقد وضعنا أمام خيار حاسم ومصيري
، فإذا كان هو من نؤمن به لابد أن نتبعه دون تراجع ،
دون فتور ، نتبعه بالفكر والقول والعمل ونموذج حياتنا ..
هو لايريد أتباع فاترين ، بل شهود حقيقيين
وحاملين للبشارة السارة بثبات وجهد ودون تردد ..