رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* حتى ربنا صلى، لا في شكل الله، بل في شكل العبد، فإنه في هذا تألم. لقد صلى في وقت الفرج، أي بالنهار، وفي وقت الضيق أي بالليل. دخول الصلاة إلى حضرة الله يعني قبولها. وميل أذنه هو حنوه وإصغاؤه إليها، لأن الله ليس له أعضاء جسدية مثلنا . القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|