يملينا المجتمع الذي نعيش فيه مقاييس زائفة للمتعة بينما هو يرزح في التعاسة والاكتئاب.
قد يقنعك أن تجد المتعة في مشاهدات أو نكات أو علاقات، قد يقيس المتعة بعدد متابعيك أو مدح الناس أو “اللايكات”؛ ويبقى القلب في عطش يبحث في المكان الخاطئ عما لا يمكن أن نجده هناك.
عليك أن تعيد تعريف معايير متعتك لأشياء ذات قيمة، كتأثيرك ونفعك للآخرين وسلامك الداخلي وتقدمك ونضوجك.