"وأُتي بحجرٍ وُوضع على فم الجُب، وختمه الملك بخاتمه وخاتم عُظمائه،
لئلاَّ يتغير القصد في دانيال" [17].
* ختم الصخرة بخاتمه حتى لا يفتح أحد الجب، فلا يحاول أعداء دانيال الإيقاع به. فقد ائتمنه في يد الله، ومع كونه لم يضطرب من جهة الأسود، لكنه خشي عليه من الناس. كما ختمه أيضًا بأختام العظماء كي يتجنب بكل وسيلة دخول الشك إليهم.