نحن نرى أيضا طاعة مريم لكلمة الله في تسمية
الطفل حسب كلام الملاك (لوقا21:2)،
واكثر من هذا فعند ظهور الملائكة للرعاة وحضورهم
للمغارة وسردهم لكل ما قيل او أعلن ذُكر
“وَأَمَّا مَرْيَمُ فَكَانَتْ تَحْفَظُ جَمِيعَ هذَا الْكَلاَمِ مُتَفَكِّرَةً بِهِ فِي قَلْبِهَا”(لوقا19:2)
وعند فقد يسوع في الهيكل ووجوده بين العلماء فلقد جاء:
” وَكَانَتْ أُمُّهُ تَحْفَظُ جَمِيعَ هذِهِ الأُمُورِ فِي قَلْبِهَا”(لوقا51:2).