رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنَّكم في ذلك اليَومِ تَعرِفونَ أَنِّي في أَبي وأَنَّكم فِيَّ وأَنِّي فِيكُم "أَنِّي فِيكُم" فتشير إلى الشركة في حياة المسيح حيث هو حال في تلاميذه بروحه ليهبَ لهم النِّعمة والقوَّة لكي يشهدوا له أمام العالم، كما اختبرها بولس الرسول "وأَكونَ فيه" (فيلبي 9:3). يسوع صار فينا، وهكذا نحن ننعم بشركة الطَّبيعة الإلهية. أخذنا أعضاء جسده، ووهبنا إياه فينا بإقامة ملكوته داخلنا. لم يعد الأمر يقوم فقط على معرفتنا بأن يسوع يعيش في الآب والآب في يسوع. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|