إنه جائع وعطشان إلى البر، ويعلم أن أعمال بره هى كثوب عِدّة بلغة إشعياء النبي (64: 6)، أي مجرد خرق نجسة لا يمكن أن يظهر بها في حضرة الله القدوس. أو هى نفاية بلغة الرسول بولس ( في 3: 8 ).
والنفايات ليست فقط لا قيمة لها، بل هى أيضاً مُضرّة، وينبغي التخلص منها فوراً. أو هى رجس قدام الله كما قال عنها المسيح في لوقا16: 15 بمعنى أن الله يبغضها وسوف يحاسب عليها ويدينها.